الخميس، 14 يناير 2010

جلست على زبي

ولدت عام 1401 هـ وتزوجت أختي عام 1406 هـ وانتقلت معها من مدينتناالحلوة عندي أبي وأمي وإخواني وأخواتي إلى مدينة (000 ) عند أختي وزوجها كنت ابن ست سنوات حينها ادرس بالصف الأول الابتدائي لا اعرف من الدنيا إلا أهلي فقط درست عند أختي وبدأت تصب عليه الحنان والعاطفة حتى نسيت أمي
وأبي فكانت كل شي بالنسبة لي حتى النوم أنام في أحضانها كانت تحسسني الأمومةالتي فقدتها عيدا عن والدتي وصل الأمر أن أمي إذا اتصلت لا أريد أن أكلمهاخشية أن تأخذني من عند أختي وفي العام الجديد 1407 هـ قضينا العطلة عند أمي وأبي
واخوتي حتى نسيت ببراءة الطفولة ما كنت ألقاه عند أختي من رغد العيش والعاطفة رفضت السفر معها وأصرت أن تأخذني معاها بحجة أنني أونسها في غياب زوجها الذي كان يصب علي حنان الأبوة صبا وبالفعل سافرت معهم وبقي عن الدراسة
قرابة شهر كنت اسمر معها حتى الفجر ثم نفطر ويذهب زوجها للدوام وأنام بين أحضانها الدافئة لم أكن أدرك ما يدور حولي حينها وعندما استيقظ للغداء قبل مجيء زوجها تكون قد جهزت لي ملابس نظيفة للاستحمام وتذهب هي لتجهيز الغداء إلا أن
هذا اليوم قالت لماذا لا تدلك جسمك جيدا بالصابون والليفة فاستحيت بماذا أرد عليها فقالت لي أنا اروشك اليوم فرفضت بشدة إلا أنها أصرت على ذلك ودخلت معي الحمام وبدأت تدلك جسمي بالصابون كل جسمي من رأسي لقدمي مرورا بزبي الذي ما إن بدأت تدلكني حتى قام واقفا فقالت والله وصرت رجال يا (000) اوف اش هذا تقصد زبي ثم ضحكت ? صبت علي الماء لتزيل الصابون بيدها حتى وصلت إلى زبي مرة
ثانية ? الذي لا يزال قائما فمسكته بيدها وبدأت تدلك ما حوله فشعرت بشي غريب سيخرج منه رغم طفولتي وأنا أكاد اختفي من الخوف والحرج والخجل أيضا ثم أخذت المنشفة ونشفت جسمي وفي كل يوم كانت تفعل هذا معي وفي يوم من الايام قامت
بعزلي في الغرفة المجاورة لغرفتها بحجة علشان اخذ راحتي وقبل الدراسة باسبوعين تقريبا حدثت حادثة لوالد زوجها اضطر على آثرها للسفر وفي ليلة ليلاء كانت علي مر ودهاء وذقت فيها العناء وأصناف البلاء رغم صغر سني حدثتني حديث
غريب جدا وكانت جالسة أمامي على الأرض وأنا على الكنبة وقد تعمدت الكشف عن كسها وكأني لأول مرة أراه في حياتي شعرت بدوران في رأسي ولا أستطيع وصف ما رأيت وسألتني أسئلة اغرب من هذا الحديث قالت لي الزواج مرة حلوة يسوون فيه
كذا وكذا وكذا وبدأت تسرد لي الحديث عن الجماع مفصلا ثم سالتي ماودك تكبر بسرعة وتتزوج قلت لا كذا حلو قالت عمرك شفت حرمة عريانة وكأنها تقصد تسألني عن نفسها قلت لا ثم قامت عندي على الكنبة وضمتتني وقد قام زبي من
هول ما أيت قالت اش اسم اللي معك قلت اش هو قالت هذا وأشرت على زبي تهلل وجهي عرقا من الخجل قالت اش تسمونه انتم يالرجال قلت ما ادري من الحياء قمت وهربت غرفتي فجاءت مسرعة تجري وقالت ليه زعلت يا حبيبي ثم ضمتني وباستني وقالت
لا تزعل علي حبيبي وأعطتني 50 ريال ثم قالت رح السوبر وخذ اللي تبي منهاوتعال بسرعة رحت كالبرق ثم رجعت مسرعا فقالت حبيبي باقي زعلان قلت لها لا وبالفعل نسيت كل شي وبعد العشاء قالت رح تروش وانا اجهزلك الملابس والمنشفة وبعد ما انتهيت دقيت الباب فناولتني المنشفة فقط وقالت البسها ورح غرفتك
فلبستها ورحت غرفتي ثم جاءتني وقالت انسدح قلت اول البس قالت لا اليوم تنام كذا وكنت متزرا بالمنشفة فقط ثم غطتني بالبطانية وقالت حبيبي لا تزعل مني وفي كل يوم كانت تفعل معي هذا الشيء احيانا تناديني غرفتها هي شبه عريانة بل
احيانا تناديني الحمام اجيب ملابسها وهي عارية وفي ليلة كان الوقت متاخر من الليل استيقظت واذا بها شبه عارية امامي فقد كانت ترتدي شلحة شفافة تصف حتى شعر جسمها وقد بدا ذاك الجميل يتبسم من تحتها احسست بشي كبير على جسمي وشي
ما يعبث بزبي من الداخل وهو قائم فنادتني غرفتها وقد اطفئت النور عدا تلك اللمبة الحمرا المنذرة بحدوث الخطرفاستلقت على ظهرها وقالت تعال بيبي لا اخفي عليكم كنت مدرك الامر تماما واحسن برغبة شديدة فاخذت يدي وقالت
قرب قربت بحذر قالت تعالى حتى امسكتني وقالت اطلع على صدري حبيبي وقد طلعت عليها وفتحت رجليها ولكن قصر قامتي لم تساعدها ان تتساوى راسينا مع قدمينافحاولت انزالي قليلا على بطنها فلم اتمكن من نيل الهدف المقصود فلازالت تنزلني حتى
بلغنا الهدف وهو وصول زبي على كسها وكنت بين يديها كالدمية تحركني كيف تشاء ثم قالت اش هذا الزب الحلو ثم امسكته وكانت تحاول العبث به في كسها لم اكن اعلم ان هذة الحركة هي الفرشة ورفعت الشلحة ? فتحت رجليها حاولت ادخال زبي
في كسها فلما احست بانني بدات اتفاعل معها قامت ونيمتني على ظهري وكان زبي واقفا جلست على زبي وحاولت ادخاله على الرغم من صغره واذا به كله في كسها فقالت لاتتحرك حبيبي لاتتحرك فكانت ترفع وتنزل حتى انني استانست من هذا العمل
فقالت ( 000) قوم فقمت ونامت على ظهرها واخذتني فوظعتني بين رجليها ومسكت زبي وادخلته في كسها فاحسست بلذة لم اكن اتصورها وفي كل يوم كانت تعطيني درسا مثل هذا الدرس الجميل حتى ادمنتها كل يوم وكل ليلة لمدة 12 سنة وعندما بلغت
لم اكن اجد غيرها افرغ فيه شهوتي ليس فقط بل لها الفضل علي كونها معلمتي حتى انني كنت اتحكم فيها على كيفي وكنت امنعها من زوجها لتكون لي خاصة واستمريت
عليها قرابة 12 عاما نيك يوميا عدا ايام دورتها لشهرية او نفاسها حتى لو سافرت اسافر معها وكنت اسافر بها لاهلي فاقضي معها بما لايقل عن 4 إلى 6 ساعات في احد الفنادق كلها نيك وبوس ومصمصة فهي لديها القدرة على اثارة الحديد والجدران ثم بعد ذلك اوصلها لاهلي واحيانا اسافر بها برا
فنمضي سفرنا كله نيك وحنان ومصصة فيالكس عندها كم هو اجمل من الحياة نفسها ويالطعم في شفتيها عند المصمصة او عندما تمص زبي والا تعال فانظر طيزهاالضيق الجميل الذي اخذ نصف جمال الطبيعة الذي تعشق النيك فيه عشق مو بس كذا بل قبل النيك
لازم ادغدغ فتحت ذلك الطيز الجميل وهذا من شروطها فما ان ادخل راس زبي في تلك الفتحة حتى تبدأ هي بالاستثارة جنسيا فكم قضيت معها قرابة 13 عاما تماما لم ار يوما في كسها شعرة واحدة او في طيزها وتعاهدنا انا وهي على ان
الواحد منا متى اشتاق للاخر ان ينيكه صاحيا او نائماويطلبه دون حرج او اخجل فكانت تدخل علي وانا نايم فتنزل سروالي وتطلع على زبي فاقوم اكمل المشوار وكنت اشتاق لها
وهي نائمة فافعل بها مثل ذلك دون تردد او حياء بل كنا نشتاق لبعض ونحن مع بعض فمن يصدق هذة القصة 0000 -------------------------------------------------------
قصه اختين وشاب
أحكي لكم هذه القصة بعد أن سمعتها من أحد صديقاتي التي تحب الجنس من جميع الجهات على لسانها ولكم تحياتي
قــصـتـي لـــــم تـنـتـهـي أنا إسمي أريج أقطن في مدينة الرياض بدأت قصتي عندما كنت في السادسة عشر من العمر حيث إكتملت ملامح الأنوثة على جسمي النحيل وكنت كاتمة أسرار أختي الكبرى سوسن التي تبلغ من العمر
إثنين وعشرين عاماً والمتزوجة من أحد أقاربنا حمد الذي كان يعمل في المنطقة الشرقية ولا يحضر إلى الرياض إلا في أيام العطل الأسبوعية حيث إنتقل إلى هناك حديثا بطلب من عمله ، وكانت بداية قصتي مع أختي سوسن التي كانت تسكن معنا في المنزل بسبب دراستها الجامعية وغياب زوجها في يومٍ من الأيام كان أهلي في زيارةٍ لبعض أقاربنا عقب صلاة المغرب حيث كنت وأختي في المنزل حين دق جرس الهاتف لترد عليه أختي الكبرى أسرعت أختي على غير عادتهاوكأنها تنتظر هذا التلفون بشوق كبير لتلتقطه وأنا
أستغرب مما يجري حولي متوقعةً أنه زوجها حمد ، حيث كانت تختلس النظر إلي وهي تتحدث بصوتٍ خافت لم أستطع سماعه ، حيث شككت بأن يكون هو وعندما أنهت أختي مكالمتها طلبت مني ألا أخبر أحداً بخروجها المفاجئ وإذا حضر والدي مبكرين قبلها وسألاني عنها بأن أقول لهما أنها ذهبت لأخذ بعض دفاترالمحاضرات من أحد صديقاتها وأنها ستعود حين تنهي تسجيل المحاضرة و
لأن أختي كانت في منتهى الذكاء حيث أخذت بعض كتبها ودفاترها معها لتحتج بها أمام أسئلة أهلي التي لا تنتهي ، لقد شككت بالموضوع و حاولت أن أسألها لكنها سرعان ما غضبت وطلبت مني إلتزام الصمت وأنها ستحكي لي أين كانت عند عودتها مما شجعني على كتمان أسرارها التي لا علم لي بها غادرت سوسن المنزل قبل صلاة العشاء وأنا أنتظر لتحكي لي أين كانت وماذا حدث وما هو السر الذي تخبئه أختي الكبرى ، إنتظرت طويلاً ولحسن الحظ أن والداي تأخرا طويلاً أيضاً. وبعد طول إنتظار سمعت جرس المنزل فهرعت لأفتح الباب وإذا بأختي تدخل وهي تسئلني هل وصل والداي وعندما أجبتها بالنفي أخرجت زفرتاً طويلةً وهي تقول الحمد لله أنني لم أتأخر ولو كنت أعلم أنها سيتأخران لبقيت أه ،،، أه أطول فترةٍ ممكنة وكأنها نادمة لحضورها المبكر حسب قولها طلبت منها أن تخبرني بما حدث وما الذي فعلته في غيابها لمدة ثلاث ساعات كاملة ولكنها قالت لي أني مازلت صغيرةً لأفهم ما يدور في هذه الحياة ووعدتني أنها ستخبرني إذا أصبحت مطيعةً وكاتمةً لأسرارها التي لا تنتهي وأن أنفذ كل ما يطلب مني بدون أسئلة فوافقت طبعاً حباً في الإستطلاع وأنا متشوقةً لسماع ما تحمل من مغامرات وأسرار عند حضور أهلي للمنزل جلسنا سويةً نتبادل أطراف الحديث إلى ساعةٍ متأخرةٍ ثم خلدنا إلى النوم وأنا أتسأل عن ما هو السبب الذي خرجت من أجله أختي سوسن لمدة ثلاث ساعات متواصلة. وفي يومٍ من الأيام سمع والداي أن عمي الذي يسكن في المنطقة الغربية قد حصل له حادث وهو في المستشفى ، فطلبا منا أن نبقى وأنهما سيسافران للإطمئنان عليه وسيعودان بعد أسبوع أو أكثر ، فسافر والداي وبقينا في المنزل أنا وأختي سوسن بعد أن أوصيانا بأن لا نخرج من المنزل إلا لقضاء
الحاجةٍ الضرورية من المحلات والعودة بسرعة حيث لم يكن لنا شقيق ذكر
وكان والداي يثقان بسوسن ثقةً عمياءبعد سفر والدانا وبعد أن تأكدنا من إقلاع الرحلة تناولت أختي الهاتف وتحدثت بصوتٍ خافت لم أستطع سماعة وأغلقت السماعة وهي تنتظر وكانت
تطلب مني أن أنام وأنها ستجلس للمذاكرة فأطعتها فيما طلبت مني ولكني كنت أتشوق لمعرفة ما تخبئ هذه الأخت ، وبينما أنا جالسةً في غرفتي إذ بجرس المنزل يدق فلم أتحرك من مكاني ، بل على العكس تناومت في فراشي لكي
تتأكد سوسن أني نائمة تماماً ، فبعد ذلك فتحت أختي باب غرفتي كما
توقعت وتأكدت أني أخلد في نومٍ عميق فذهبت إلى الغرفة المجاورة بعد أن أوصدت باب غرفتي ، فعند ذلك إنتظرت في غرفتي فترةً من الزمن ليست بالطويلة فتسللت من غرفتي وخرجت لأكتشف ما تفعل أختي ومن هو الذي دق جرس المنزل في هذه الساعة المتأخرة من الليل
فتقدمت إلى غرفتها في خطىً خفيفة حتى ألصقت إذني بباب الغرفة وإذا
بي أسمع بعض التنهدات والتأوهات التي كانت تصدرها أختي من غرفتها
فأستمرت
أختي في تأوهاتها فترةً طويلة إنقلبت فيها هذه التأوهات إلى صرخات قوية فخفت أن يكون لصاً قد سطا على منزلنا ففكرت هل أصرخ وأجمع الجيران ولكني خفت ألا يلحق بنا أحد أنا وأختي حيث كنا لوحدنا في المنزل ، فذهبت إلى المطبخ وتناولت قارورةً للعصير كنت أريد أن اضرب اللص بها، وتوجهت إلى غرفة أختي وفتحت الباب بسرعة لأرى أختي بين أحضان رجل آخر غير زوجها،عاريان وهو فوقها رافعاً ساقاها فوق كتفيه وأرى شيئاً ما في كسها لم أعرف ما هو ولم أكن أعلم ولم اكن اعلم مايفعلانه بالضبط فالمشهد لم يكن للص يقتحم المنزل فخافت اختي عندما فتحت الباب والرجل الذي فوقها حاول أن يغطي جسمه بملابسه التي كانت مرميةً بجانبه فسارعت أختي لسؤالي ما الذي أفعله هنا في هذا الوقت الذي من المفروض أن أكون نائمةً فيه للذهاب للمدرسة. ولكني وبكل حزم صرخت في وجهها طالبتاً أن تفسر لي كل ما يحدث في هذه الغرفة ومن هذا الشخص الذي كان فوقهاوماذا يفعلان أو أنني سأخبر والداي بالأمر. وتركتها وهممت بأن أذهب إلى غرفتي
فسارعت سوسن للحاق بي ممسكةً بيدي وهي تتوسل إلي بأن لا أخبر أحداً
بما شاهدت ، فإشترطت عليها شرطاً بأن تخبرني ماذا كانت تفعل ومن هذا
الشخص الذي كان فوقها فردت علي قائلةً أنها ستحكي لي كل شئ بعد ذهاب ذلك الشخص
ولكني رفضت وطلبت منها بأن تشرح لي كل شئٍ في غرفتها وأمام صديقها
وأصريت على موقفي حتى وافقت ودخلت معها إلى غرفتها وجلست على كرسيٍ بجانب سريرها وعيني لا تفارق ذلك الشخص الواقف أمامي والخوف الذي كان يعتريه عندما فتحت الباب وأنني سأفضح أمرهما إذا لم يخبراني ما يفعلان وعندما جلست على الكرسي عرفتني أختي بالشاب الذي كان بارع الجمال والذي كان إسمه سعد وحكت لي كيف تعرفت عليه لأنها إمرأة متزوجه لا ترى زوجها إلا في الإجازات وأنها لا تكتفي بما يقدم لها زوجها عند حضوره من غربته فتعرفت على هذا الشاب الذي منحها كل ما تطلب لسد حاجتها من النيك الكلمة التي طالما سمعتها من صديقاتي في المدرسة ولكني لم أعرف معناها أو ماذا تكون
فشكت أختي كل ما تعانيه من فقدان النيك والزوج الذي لا يشبعها وهي تبكي أمامي كالطفلة الصغيرة ، فتفهمت وضعها وطلبت منها أن تمارس هذا الشيء أمامي فأستحت ورفضت أن تريني ما تفعل مع صديقها ، ولكني هددتها فوافقت على الفور وتبسم صديقها بعد أن إطمأن أني لن أخبر أحداً بما رأيت أو سمعت ، تقدم ذلك الشاب الوسيم سعد إلى أختي وجذبها إلى السرير ووضع رأسه مام كس أختي الذي كان مبتلاً بإفرازتها المهبلية ليلحسه بلسانه وأناأشاهد ما
يفعل وكأنه يحاول إثارتي ، فكان سعد يلحس بضر أختي وكسها وكأنه
إنسان جائع يلتهم ما حوله من طعام وهي كانت في هيجان قوي أثار الغريزةالجنسية في جسمي وكانت كالقشعريرة التي سرت في كل أجزاء جسمي وأنا أراقب آهات أختي وتأوهاتها الغير متوقفه وكأنها إنسان يتألم ، عقب ذلك غير سعد وضعه بـأن دار موجـهاً إليها زبـه(ذكره) الكبير وهو متشبث بساقيها لحس كسها الذي صار لونه أحمراً من شدة ونهم ولحس سعد ، فكانت أختي تلتهم ذكر سعد الكبير وتمصه وتلوكه بفمها مصاً أخرجني عن الواقع والقشعريرة
تعتري جسمي فلم أستطع إحتمال ما يحدث أمامي فكنت أفكر في أن أشاركهما متعتهما الرائعة ولكني ترددت في ذلك خوفاً من أن تغضب أختي وبعد فترةٍ طويلة من اللحس والمص الذي كانا يتبادلانه فيما بينهما قام سعد وحشر نفسه بين ساقي أختي ودعك زبه الكبير بين شفرتيها وهو يحاول إدخاله وأنا خائفة على أختي إذ كيف سيدخل ذلك الزب الكبير داخل كس أختي ولكي رغم ذلك كنت أنتظر أن يدخل زبه لأرى مدى المتعة التي ستحصل عليها
أختي ،وبعد عناء كبير دخل راس زب سعد داخل كس سوسن التي كانت تتأوه وتتألم من دخوله في كسها ولكنها كانت في قمة متعتها ، فأستمر سعد يدخل ما بقي من زبه داخلها حتى أنها كانت تصرخ من دخوله في كسها الذي كان يزيد إتساعه كلما دخل ذلك الزب إليه مرحباً ، وبعد أن أدخل سعد زبه في كس سوسن إنتظر
فترة ليتعود عليه كس أختي ثم أخرجه إلى الرأس وراح يدخله ويخرجه
بلطف وهي تتلذذ به داخلها بينما كان ممسكاً بثدييها وهو يمتصهما بلسانه ، وعندما رأيت دخول ذلك الزب داخل كس أختي وكيف كان ينيكها سعد وهي في قمة
المتعة لم أستطع تحمل الأمر مما جعلني أخلع ملابس وأنا أعتصر ثدياي
والحمس على كسي و بظري اللذي كان وأيضاً حلماتي في غاية النفور والهياج فشعرت ببل في يدي خارجاً من كسي من روعة ما تشاهد عيناي ، وبينما كانت أختي تتأوه وتصرخ من اللذة والإهتياج جذبها سعد وجعلها مقلوبتاً في وضع الكلب وأخل زبه في كسها ممسكا بأردافها ( الطيز ) وكان يشدها إليه بقوة وهي تصرخ من فعل نيك سعد والرعشات تتوالى منها تباعاً وكانت تقول دخله كله
بقوه أه ،،، أه ،،، أه أه ، مما هيجني أكثر ، فعندها أصبح سعد ينيك أختي كالمجنون وهي تتأوه وهو لا يبالي لصراخها وتأوهاتها فبدأ هي أيضاً بالإختلاج والإنتفاض فأصبحا على هذه الحالة فترةً وجيزة حتى أخرج سعد زبه
ليضعه في فم سوسن التي إستقبلته بالمص واللحس ليزل منيه الساخن فيه ،حيث
تتابعت الدفقات سريعةً على وجه وثديي سوسن فأستمرت تمص له زبه حتى أعتصرت ما فيه من مني وبلعته وهي تلحس أصابعها أيضاً ، فتمدد سعد بجانب أختي المنهكةالشبه فاقده للوعي مدةً قصيرة
بعدها قامت أختي لتواجهني فشاهدتني عاريةً أمامها واضعةً يدي على
ثديي والأخرى تلعب في كسي فضحكت كثيراً وهي تشاهدني على هذا الوضع
فطلبت منها أن أجرب ما فعل بها سعد من نيك فقالت أنني صغيرة على مثل ذلك إضافةً إلى أني عذراء ولا أستطيع أن أمارس الجنس والنيك إلا بعد أن أتزوج فغضبت غضباً شديداً لعدم قدرتي على ممارسة النيك ، ولكن تدخل سعد في الوقت المناسب قائلاً أنه يمكن أن أمارس النيك في الطيز بدلاً من الكس فصرخت أختي بالرفض ولكني هددتها إذا لم تسمح لي بذلك فوافقت بعد أن قال لها سعد بأنه سيكون لطيفاً معي ولن يدخل زبه الكبير في كسي وأني لن أخبر أحداً بما حصل لأني إذا تكلمت سيفتضح أمري أيضاً إضافتاً إلى أن سعد أصبح معجباً بجسمي
ونهداي النافران أمامه وكان في غاية الشوق ليتضوق ذلك الجسم المغري في نظر كل من يراه فوافقت أختي على إعطائي هذه الفرصة على أن أسمح لها أن ينيكها سعد وغيره إذا رغبت من دون أن تخبر أحداً مكتفيةً بالنيك في الطيز عند ذلك سحبني سعد إليه ليلحس لي ثدياي وحلمتي المشدودتان ليقفا أمام فمه الشره فتمددت على السرير وأختي بجابني خائفةً مما سيفعل بي سعد ولكني كنت في قمة الفرح والسرور لما سيحدث ،وضع سعد زبه الكبير في فمي وطلب مني أن أمصه له فكنت عديمة الخبرة في ذلك ولكن سرعان ما علمتني أختي المص عندما وضعت زب سعد في فمها وهي تعلمني ذلك ففعلت مثلها وأستمريت في المص وسعد هجم على كسي يلحسه مما أثار هيجاني ووقع لسانه على بظري الذي انتصب و تضخم من كثر حك إصبعي عليه ثم أصبح يمصه ويلحسه فتدخلت أختي وساعدت سعد على ذلك مما جعلني أشعر شعوراً غريباً بأني تبولت على نفس فكانت لأختي الخبرة الكافية في هذا المجال. عقب ذلك أصبحت أصرخ من شدة النشوة التي أصابتني ، فقام سعد وطلب مني أن أخذ وضعية الكلب وذهب إلى
ردفاي وهو يلحسهما بلسانه القاتل الجاذب لنشواتي ورعشاتي المتوالية فعندها طلب سعد من أختي فازلين أو أي كريم مرطب فناولته أختي ما طلب فوضع بعضه على فتحة طيزي وبعضاً منه على زبه الذي طالما إنتظرت أن يدخل طيزي ، عند ذلك حاول إدخال زبه في طيزي فكان يضغط عليه لإدخال رأسه وأنا أصرخ وأتأوه من الألم ولكن عندما دخل هدئت تلك الآلام لتحل محلها التأوهات
والنشوة العارمة التي أصابتني وبطريقةٍ بارعةٍ تدل على خبرة سعد في
النيك أدخل زبه تدريجياً إلى طيزي إلى أخره وأنا تارةً اصرخ وتارةً أتأوه وأقول أه أه يعور يعور شوي شوي سعد قطعتني أه وأصرخ وأقول لأختي إشلون إحتملتي كل ذا فيك أه وهي تضحك ، فتمددت أختي تحتي تلحس لي كسي وسعد ينيكني وهي تطلب مني لحس كسها فلحست لها كسها مما زاد هيجاني وسعد ينيكني وهي تلحس كسي وبضري بمنتهى القوة وأنا أشعر بالبلل كأني أتبول على نفسي من كل ما يحدث فإستمر سعد ينيكني وأنا أصرخ وهو لا يأبه لكل ما أحس به ولكنه
كان يقول يله يالقحبه عليها حبه رهيبه لأني كنت أتمتع بكبر الطيز
(المكوه)
وهي أكبر من طيز أختي سوسن ، فإصبحنا على ذلك الحال مدةً ليست
بالقصيرة فأخرج سعد زبه من طيزي ليمددني على ظهري ورفع ساقاي وهو يلحسهما فوق كتفيه وأدخل زبه مرةً ثانية داخل طيزي ولكنه دفعه بقوة صرخت معها صرخةً قويةً أحسست فيها أنه سيخرج من فمي وأستمر سعد على هذا المنوال وأنا
في غاية النشوة والمتعة وعند ذلك وتلك الفترة الطويلة من النيك بدأت إرتعاشاتي تتزايد وسعد مازال ينيكني بقوة وعنف وكأنه أول مرةً ينيك فيها فتاة ،،، فوضعت أختي كسها على فمي لألحسه ، فكنت ألحسه بقوة وهي تتمايل من النشوة واللذة التي إعترتها وهي تقول أين تعلمتي ذلك يا ممحونه شكلك قد جربت قبل كذا أه ،، أقوى إلحسي ياقحبه ، فلاحظت أن سعد بدأ يشتد كل جسمه و إختلاجاته التي قاربت على الإنزال وأنا متمتعةً كل المتعة رغم الألم فأخرج سعد زبه ووضعه في فمي لأمصه فتدفق شلالاً على وجهي وثديي فمصصته حتى أخر قطرة ثم تمددنا نحن الثلاثة على السرير الذي لا أدري كيف أستطاع تحملنا على جميع الأوضاع التي إتخذناها.وبعد ذلك ذهبنا إلى الحمام وأغتسلنا جميعاً وعندما إنتهينا أرتدى سعد ملابسه وخرج ولكنه لم يقطعنا فكان في كل يوم يأتي لينيكني أنا وأختي سوسن الفترة التي قضاها والدانا خارج المنزل ...
انتهى

التعارف مع البنات فقط
-------------------------------------------------------------
قصتي مع غادة
كان فصل الصيف في عام 2002 حارا جدا وكنت أنا في زيارة لمنزل أخي في
جده
قادما من الرياض. إذ كنت دائما آتي لزيارتهم من حين لآخر ولقضاء بعض
أمور
العمل الّتي كانت تخص الشــركه الّتي كنت أعمل بها, فقد كنت
المديرالمســؤول عن المبيعات في المملكة . لم أكن قط أتخيل ولابيوم
من
الأيام ان ابنة أخي ألبالغة من العمر 13سنه ســوف تثيرني جنســيا.
كنت كلّما آتي لزيارتهم أراها وهي تنضج وتكبر وتزداد جمالا يوما عن
يوم,
كانت غاده ألبنت الوحيدة لدى أخي ولديها أخ يكبرها وعمره خمسة عشــر
عاما . كان أخي يذهب الى عمله في الصباح ولايأتي حتى منتصف الليل
فقد كان
لديه عدة شركات وهو يديرها بأكملها, وكانت زوجته تعمل كمدرســه ولها
حياتها الاجتماعيه فقد كانت تقضي معظم أوقاتها مســاء" مع صاحباتها.
أنا
بدوري كنت أذهب لبعض الاجتماعات في الصباح وأعود ظهرا لتناول الغذاء
ولأخذ
قســط من الراحه . كان يوم الأحد وكنت مســتلقيا في فراشــي بعد
الغذاء ,
عادت غادة من مدرستها الى المنزل وعندما رأتني ســألتني ان كان هناك
أحد
في المنزل فقلت لها لاأحد هنا سـوى أنا وأنت . كانت غادة مســرورة
لرؤيتي
للغاية فأتت الى فراشــي وعانقتني وهي تقول لي انني اشــتقت اليك
ياعمو
وأنا أحبك كثيرا فأجبتها وأنا أيضا, ولكنني كنت أعجب من هذا الحب
المفاجىء . انني أعرف أن غادة كانت تحبني كثيرا لكنني وفي ذاك اليوم
كنت
أشعر بأن غادة كانت تقولها لي باســلوب يختلف عن السابق , فهي كانت
تســتلقي الى جانبي على السرير وتعانقني وتقبلني وكأنها تعانق
عشــيقا.
كنت في حيرة من أمري ولا أدري ماذا أفعل , أنني لم يسبق قط بأن نظرت
اليها نظرة جنســية ولكن في تلك اللحظة انتابني شــعور غريب لم
ينتابني
من قبل فقد شــعرت باثارة وتهيج جنســي لم يسبق له مثيل. فقد كنت
شــبه
عاريا في الفراش لاشيء على جســدي الا الشـــورت .
قامت غادة بمصارحتي وهي تقول لي بأنها رأتني أنا وزوجتي نمارس الجنس
عندما كنّا بزيارتهم منذ أســبوعين , وقالت لي أيضا بأنها تريد ني
بأن
أعاملها كما أعامل زوجتي أي أنها وباختصار تريد مني أن أنيكها كما
كنت
أنيك زوجتي. كان هذا الطلب غريبا جدا فهذا الطلب وبكل صراحه أثارني
اثارة جنســـية ليس لها مثيل, ولكنني تمالكت نفســـي وقلت لها بأن
هذا
لايجوز لأنني عمها وهي مازالت صغيرة, فجاوبتني بكل حب وحنان أنا
أعشـــقك
ومتيمة بك ياعمّي ولايهمني أي شيء في الدنيا الآ انت, وانني أعدك
بأن يبقى
هذا الســر بيننا الا الأبد. ومن جرّاء كلماتها الرقيقة والشفافة
بدأ قلبي
وأحاسيسي وزبي وكل خلية في جسدي تعشــق غادة هذه الفتاة اللطيفة
الرائعة
اللتي كانت مفعمة بالعواطف الجنســية الجياشــة.
وبدون أن أدري وضعت أصابعي على شــفتيها وبدأت ألامس وبرقة هاتان
الشفتان
الرقيقتان , وهي بدورها أخذت تمســك يدي وتقبلها بحب وعشق مفعم
بالحنان
قائلة أنت حبيبي وحياتي ياعمو بل أنت الحياة بذاتها, فالحياة بدونك
لامعنى لها. وعندها بدأت تقترب مني أكثر وأكثر وكانت تقبل كل جزء من
جســدي بشراهة, عندها بدأت أشــعر وأنا أتحسس فخذيها وكســها الناعم
الصغير الذي كان يفرز ســائلا لذيذا بأنها كانت تشعر بمنتهى الهيجان
والنشــوة الجنسية. فبدأت أدخل أصابعي في كســها وأتحسس السائل الذي
بداخله وأحرك أصابعي داخل كســها من الأعلى الى الأســفل وهي تأن
وتتأوّه
من شــدة اللذة والســعادة. وبنفس الوقت كنت أقبل شــفتيها وصدرها
الصغير بحب وحنان قائلا أنت رمز للحب والعشق والهيام ياحبيبتي غادة,
فبدأت بتقبيل جســدها الأبيض الناعم من الأســفل الى الأعلى. فكنت
ألحس
وأمص أصابع قدميها وأذهب الى الأعلى ببطىء شديد, وعندما وصلت الى
فخذيها
بدأت أشــم رائحة كســـها اللذيذة الرائعة وحينئذ بدأت بلحس ومص
شــفتي
كســها الناعمة وأنا أدخل لســاني في كســها الرائع وأخرجه مرارا
وتكرارا وأتذوق الطعم اللذيذ من هذا الكس الذي ليس له مثيل في هذه
الدنيا
...
انني كنت أتصور بأن علاقتي بغادة ســوف تنقضي بهذه العلاقة
الســطحية فقط,
ولكنني فوجئت عندما ســألتني وأصرّت بأن أداعب كســـها الصغير بزبّي
المنتصب فما كان مني الآ أن فعلت ذالك لأنني كنت أحب غادة حبا
لايوصف. قلت
لغادة بأن ترفع ســاقيها الى نهديها لأقوم بوضع رأس زبي الكبير
المنتصب
بين شــفرتي كســها الصغيراللذي يفرز سائلا لذيذا شهيا ورائعا,
فبدأت
بتحريك زبّي من الأعلى الى الأســفل وبين شـــفرتي كسها وهي تأن
وتتأوه من
شدة المتعة والنشوة الجنسية. وبدأت تمد يدها الصغيرة وتمسك بزبّي
وهو
يداعب شفرتيّ كسـها وتحاول بأن تدفعه وتدخله الى أعماق كســها
الصغير
الرائع, ولكنني كنت أمنعها من فعل ذالك وأقول لها بأنها مازالت
صغيرة
على هذه الأمور, ولكنّها كانت تصّر وتطلب مني راجية بأن أدخل جزء
بســيط من
زبّي المنتصب بداخل كســها الملتهب.
كانت غادة تقبّلني في كل مكان من جســدي بحرقة وشــغف وهي تقول ,
أرجوك
ياحبيبي بأن تدخل زبّك في كســي قليلا لأنه بغاية الشــوق اليك
ياحياتي فهو
يلتهب بحبك انني أتوســل اليك وأستجديك ياحبيبي بأن تمارس الجنس معي
وتنيكني ألآن لأنني بحاجة اليك وبحاجة لأن أشــعر بحبك ياعمري ؟
عندما كنت
أسمع كلمات غادتي الحبيبة وهي تتوسل الي لكي أنيكها , كنت أتقطع من
شــدة الشــفقة والهيجان الجنســي , فبدأت غادة تثيرني بشكل غير
طبيعي
وهي تقبل عنقي وصدري وحتّى أنها بدأت تقبل زبّي وتلتهمه بشــراهة .
فما
كان منــّي الآ أن قلت لها بأن تجثو وتنحني على ركبتيها ففعلت ذالك
راضية , أمّا أنا فأصبحت بخلفها أمســك بطيزها البيضاء الناعمة
وأفتح
ردفيها لأرى ثقب طيزها الوردي وكســها الرائع , فما كان منــّي الاّ
بأن
بدأت بتقبيل طيزها وكســها وادخال لســاني بين شــفرتيها واخراجه
وأنا
أتذوق طعم كســها اللذيذ .
كانت غادة تشــعر بمنتهى السـعادة والنشــوة واللذة لما كنت أفعل
بها ,
ولكنها كانت تطلب مني وتصر على أن أدخل زبــّي في كســها لأنه يلتهب
من
شــدة الهيجان الجنســي . عندئذ قلت لها بأنني سـوف أدخل زبــّي
ولكن في
طيزها وليس في كســّها لأنني أريدها بأن تبقى عذراء , فوافقت غادة
على
طلبي هذا وهي تأمل بأن أغير رأيي وأدخل زبــّي في كســّها لاحقا .
فعندما
كانت غادة تنحني على ركبتيها كنت أنا بدوري ادخل زبّي المنتصب
وأخرجه
قليلا في كســّها لأبلله بماء كســـّها الحار والعذب, وأيضا كنت
أدخل زبّي
بين شــفتي كســـها الناعم اللذيذ وأحركه من الأعلى الى الأســفل
وبين
شـــفرتي كســـّها وهي تأن وتتأوه من شــدة المتعة والســعادة .
عندها
أخرجت زبّي من كســها وهو مليء بســائل كســها الرئع وبدات أدخل رأس
زبّي
وأخرجه في ثقب طيزها الوردي وهي تتوسل الي قائلة , أرجوك بأن تدخل
زبّك
بأكمله في طيزي الآن لأنني أحترق من شــدة الشــوق الى زبّك ياحياتي
؟
بدأت بامســاك طيزها البيضاء الرائعة وفتح ردفيها الجميلين وأنا
أدخل
زبّي المنتصب في ثقب طيزها الوردي قليلا قليلا وهي تصيح وتتأوه من
شــدة
اللذة وتأمرني بأن أدخل زبّي وأخرجه بســرعة في أعماق طيزها الجميلة
الرائعة . فبدأت بادخال زبّي واخراجه الى آخره وبحركة ســريعة وهو
يغوص
في أعماق طيزها الحبيبة , وهي تقول لي ياعمري أنت وياحياتي انني
أعبدك
وأرجوك بأن تضع زبّك في كســّي أيضا لأن كســــي يعشــــقك ويعشــق
زبك
ياروحي . عندها بدأت أشـــعر بالحنان والشــــفقة عندما شـــعرت بأن
غادة كانت بموقف صعب , فهي كانت بحاجة الي وأنني لم أرفض أيّ طلب
لغادتي
الحبيبة أبدا فقلت لها هل أنت متأكدة بأنك تريدينني بأن أدخل زبي في
كســـك ياحياتي ؟ فأجابتني نعم أرجوك وأتوســل اليك لأنني ســــوف
أموت
ان لم تنيكني الآن وتضع زبّك بأكمله في كســـّي , فما كان مني الآ
أن أدخلت
زبي المنتصب الذي يعشــق غادة في كســـّها الصغير الرائع وكانت غادة
بمنتهى الفرحة والمتعة عندما شـــعرت بأن زبّي يخترق كســـّها الحار
الدافىء , وبدأ زبّي يدخل الى أعماق كســّها ببطء شــديد الى أن
اســتقر
بأكمله في أعماق كســـّها. وفي تلك اللحظة رأيت قليلا من الدماء على
زبـّي
وعندها أيقنت بأنني أزلت بكارتها، ومن الآن يمكنني نيكها وادخال
زبــّي
بأكمله في كســّها الرائع، وكانت غادة تأن وتتأوه من شـــدة
النشــوة
الجنســـية الرائعة وهي تشــعر بزبـّي يدخل الى أعماق كســّها
الملتهب .
ســألتني غادة عن الدماء الموجودة على زبــّي ؟ فأجبتها بأنني فتحت
كسـها
وأزلت بكارتها وهي الآن أصبحت كزوجتي، وانني أســتطيع نيكها
وممارسـة
الجنس معها كما وأنها زوجتي الحبيبة. عندها قالت لي غادة أنا أعبدك
ياحياتي فانني أســعد انســانة في العالم لأنني أصبحت كزوجة لك فأنت
عمي
وزوجي الحبيب والى الأبد. أمّا أنا فأنني بدأت أشـــعر بســـعادة
ومتعة
عارمة انتابتني في كل كياني من جرّاء سـماعي لكلمات غادة، فكان زبّي
المنتصب يدخل ويخرج من كسها وأنا أقول لها أنني ســوف أنيكها
وأعشــقها
وأحبـّها أكثر من زوجتي لأنها أغلى شـــيء عندي في هذا الوجود .
أردت بأن أعطي غادة كل ما عندي من حب وعشــق وهيام , فاســتلقيت على
ظهري وقلت لغادة بأن تضع زبّي في كســـها وتجلس عليه وعندها فتحت
ســاقيها وأمســكت بزبّي المنتصب ووضعته في كســّها الصغير وبدأت
بالهبوط
عليه قليلا قليلا وحتّى اســـتقرت عليه بأكمله . وبدأت غادة بالصعود
والهبوط على زبّي وهي في حالة من النشـــوة الجنســية لامثيل لها ,
وأنا
بدوري كنت أمســـكها من طيزها وأرفعها من الأســفل الى الأعلى
وكســـّها
الضيق يعانق زبّي بشــكل جنوني وهي ترتفع وتهبط على زبّي قائلة
أريدك بأن
تبقى معي وتنيكني الى الأبد ياحياتي . وأنا بدوري كنت أقول لها
بأنني لن
أتركها ولا للحظة واحدة وســوف تبقى حبيبتي وعشـــيقتي الوحيدة
طالما دمت
حيا , وعندها قلت لغادة بأن تستلقي على ظهرها وترفع ســـاقيها الى
الأعلى
لكي أنيكها كما ينيك الزوج زوجته ففعلت ذالك . عندئذ كانت ركبتي
غادة
مرتفعة الى ثدييها الجميلتين وكان كســـّها مرتفع الى الأعلى فبدأت
بادخال
رأس زبّي المنتصب في كســـها وهو يفتح شـــفرتي كســها الرقيقة
الناعمة ,
فما كان مني الا أن أدخلت زبّي بأكمله بداخل كســـها الصغير الرائع
وبدأت
بنيكها بشـــكل جنوني وأنا أدفع بزبّي الى أعماق كســـها وأخرجه
وزبّي
يتحسس تقاطيع كســــها الصغير من الداخل , وبدأت بامســـاكها من
فخذيها
وامســاك شــفرتيّ كســها وفتحهما وادخال زبّي اللذي يعشــق غادة
ويعشــق
كســها الحبيب كنت أحبــّها حبا لامثيل له. بدأت بدفع زبّي الى
أعماق
كســها واخراجه وهي تأنّ وتتأوه وتصيح من شــدة الســـعادة قائلة
أرجوك
نيكني أكثر وبشــدة وبســرعة ياعمري أنني أموت فيك ياأغلى شــيء في
الوجود عندي , وعندما كان زبّي بأكمله بداخل كســـها اقتربت اليها
وبدأت
بمص نهديها الصغيرين ومص شــفتيها وتقبيلها في كل جزء من جســـدها
الرائع . كانت غادة قد بدأت تنزل ســـائلا حارا من كســها أي أن
غادة
قاربت الى الوصول الى قمة الرعشــة الجنســـية. عندها قذف زبّي
المنية
الحارة بداخل كسها الملتهب اللذي كان يعانق زبـّي بشــدة وكانت هي
تتنهد
وتتأوه من نشـــوتها وســـعادتها فهي أيضا قد وصلت الى القمة
الجنســية
عندما شــعرت بالمنية الحارة بأعماق كســها. بعد ذالك اســتلقينا
على
الفراش وبدأنا بتقبيل ومص بعضنا بحب وشــغف وتعانقنا كعاشــقين
ولهانين
...
ودمنا أنا وغادة على هذه الحال كل حياتنا وكنّا بمنتهى الســـعادة ,
والحمد لله كانت علاقتنا ســـــرية للغاية وكنا دائما نتشـــارك
أحلامنا
وآمالنا, فيالها من حياة ســــعيدة كن نعيشـــــها طوال عمرنا . كنا
أنا
وغادة نجتمع لايقل عن مرّتين في الأســبوع وحتّى هذا كنا نشــــتاق
الى
بعضنا بشــكل لايوصف. فعندما كبرت غادة وأصبحت في الثامنة عشــر من
عمرها , تقدم لها رجل غنيّ وخطبها من أهلها وكان انســانا جيدا"
بمعنى
الكلمة ولكن غادة أصرت بأن تأخذ رأيي في هذا الرجل وطبعا أجبتها
بالموافقة لأنّه كان رجل ملتزم ومهتم بعمله الى أبعد الحدود , وهذا
كان
يوافقني أنا وغادة . فهو لايعرف شــيء عن الفتيات وليست لديه أية
خبرة
وهذا كان يناســبنا أنا وهي ولأننا كنّا نمارس الجنس منذ فترة طويلة
ولأنني
كنت أعامل غادة وكأنها أكثر من زوجتي , فهذا الرجل اللذي تقدّم لها
كان
لايدري ما اذا كانت غادة عذراء أم لا ؟ فكنت أنا وحبيبتي ونور عيني
بغاية
الســعادة .. وتزوجت غاده وسكنت مع زوجها فالرياض و بعدها أصبحت لي
علاقة
وطيدة بزوجها بعد ذالك . وأصبحنا أنا وزوجتي نلازم غادة وزوجها في
أغلب
الأحيان , وعندما تزوجت غادة وفي ليلة الدخلة لم يلاحظ زوجها أي
شــيء
بالنســبة ما اذا كانت غادة عذراء أم لا ؟ وكانت حبيبتي غادة تأتي
الى
زيارتنا اســـبوعيا وخاصة عندما كان زوجها يســـافر الى الخارج
ويقضي
اســبوعين من أجل العمل , فكانت حياتي تنام في منزلنا لأيام متعددة
.
فيالها من أيام كنا نقضيها ســـوية ونســـتمتع بأوقاتنا , فقد
كنانعيش
في جو جنسي ورومانسي رائع لأن زوجتي كانت مدرســة وهي تقضي معظم
أوقاتها
امّا في المدرســـة أو بزيارة أصحابها فكنا أنا وغادة نقضي معظم
أوقاتنا
ســـوية ولوحدنا فكنا نمارس الجنس وننيك بعضنا طوال اليوم .
غادة كانت تتمتع جداعندما كنت أنيكها من طيزها فهي قد أدمنت على نيك
الطيز، وعندما كنت أنيكها من طيزها كانت تتوســل الي بأن أدخل زبّي
وأخرجه بســرعة في ثقب طيزها اللؤلؤي وهي تقول لي وتترجاني بأن
أنيكها
طوال عمري , وأحيانا كانت تجثو على ركبتيها وتدير طيزها لي وأنا
أركب
طيزها وأدخل زبّي في طيزها وأنا أعانق طيزها الناعمة الجميلة
وأمســـك
بنهديها وأفركهما وأقبل كل جزء في جســـدها العاجي . يالها من أوقات
كنا
نقضيها ســـوية ونحن ننيــك بعضنا ليلا ونهارا , فكنا عادة ما أن
نلتقي
حتى نهجم على بعضنا بشـــراهة ونبدء بالتقبيل واللحس والنيك ونحن
نشـــعر بأننا بعالم آخر عالم مليء بالحب والعشــق والهيام . أما
أنا
فانني كنت أمص وألحس غادة الحبيبة من قدميها وحتى رأســها فكنت ألحس
فخذيها وألحس كســها الملتهب وشـــفتي كســـها الناعمتين وأضع
لســـاني
بأكمله بداخل كســـــها الصغير وأرضعه كالوحش الجائع وكانت غادة
تقول لي
راح تموتني ياعمري ويا أحلى عم من شــدة الســعادة والنشــوة
الجنســـية
الله يخليك لي ياحياتي يا عمي . وأخيرا و عندما كنت أعانق غادة كنت
أشـــعر وكأنها كانت تعطيني الحياة وانني كنت أعيش كما يجب أن يتمتع
الإنسان بحياته .. واستمرت بنا الأيام على هذا المنوال وذات يوم
قالت لي
غاده أنها حامل فانبسطت لها وقلت لها: مبروووك ياعمري انتي قالت :
عمي
أنا تعمدت أن أحمل منك وأنا الحين فعلا حامل منك قلت: لها كيف عرفتي
أنك
حامل مني وليس من زوجك؟ قالت تتذكر من شهر لما سافر زوجي كنت لسا
طاهره
من الدورة الشهرية وزي ماتعرف غاب زوجي شهرا كاملا وانت تنيكني وقد
غابت
عني الدوره وعندما ذهبت للطبيب وعمل لي الفحوصات والتحاليل أخبرني
أني
حامل وفي شهري الأول وبعد علمي بيومين بأني حامل عاد زوجي من سفره
..
كانت في غاية السعادة وهي تحكي لي عن حملها مني وكانت تقول لا أريد
أن
أحمل إلا منك ياعمي لأني لا أحب إلا أنت وأريد مولودي الأول أن يحمل
رائحتك
وأن يبقى جزء منك معي دائماً .. لقد أسعدني هذا الكلام بشكل كبير
جدا وفي
هذه الأيام ستلد غاده مولودها الأول مني
وتقبلو اجمل التحايا

للتعارف
sexy3500@hotmail.com
Plain Text Attachment [ Download File | Save to my Yahoo! Briefcase ]
أهلا بالجميع هذه قصة نارية قرأتها منذ فترة ولحقوق الطبع فكاتبها
يدعى
أديللو ولكنها أختفي ولم نعثر لها على أثر أرجو أن تستمتعوا بالقصة
وتستمتع
نوال كذلك
أخي وحبيبي... هذه القصة تحكي عن ليلى وهي فتاة تبلغ من العمر أربعة
عشر
عاماً مع أخيها الشاب حامد والذي يبلغ من العمر 22 عاماً. ليلى فتاة
كغيرها
من الفتيات ، وصلت سن البلوغ وبدأت ملامح الأنوثة تظهر على جسدها
الجميل
الصغير ، بدأ صدرها بالبروز بشكل سريع حيث أنه أصبح لها ثديين
يعادلان في
حجميهما ثديي المرأة الراشدة ، وبدأت مؤخرتها في البروز والاستدارة
كانت ليلى تحب أخاها حامد الذي يدرس في كلية الطب في سنواته الأولى
، وتتخذه
مثلها الأعلى وتكن له الاحترام والتقدير ، وبعد بلوغها بدأت نظراتها
ومشاعرها
تجاهه تتخذ شكلاً آخر حيث أنها بدأت تنظر له كشاب مكتمل الرجولة ،
جميل
المنظر ، حسن المظهر ، وبدأت نظرات الإعجاب تبدو واضحة على ملامحها
عندما
تراقبه
بدأت قصتها وتجاربها معه ذات يوم ، عندما انتهت اختبارات المدرسة
وبدأت إجازة
العطلة الصيفية ، ويوم أن استلمت ليلى شهادتها ووجدت أنها نجحت
وبتقدير جيد
جداً فرحت كثيراً ، وعندما عادت للبيت كان والدها في العمل ووالدتها
تزور
أختها (خالة ليلى) ولم يكن هنا أحد في البيت غير حامد حيث كانت
سيارته تقف
أمام المنزل ، فأسرعت ليلى إلى غرفته لتبشره بالنتيجة ولكنها لم
تجده في
غرفته حيث كان في الحمام يستحم ، وعندما ألقت نظرها على سريره وجدت
عليه أحد
كتب الطب الذي يدرس فيها أخيها حامد وهو مفتوح على صفحة معينة
اقتربت من السرير وجلست عليه وأمسكت الكتاب بيدها وجدت الصفحة
الحالية عليها
صورتان واحدة لامرأة عارية تنام فوق طاولة الفحص الموجودة دائماً
عند الطبيب
فاتحةً ساقيها ومباعدة بين شفريها حيث تظهر الصورة كسها وشفريه
الداخليين ،
والصورة الثانية لامرأة على نفس الطاولة ولكن في وضعية الركبتين
(وضعية
الكلب) وبجانبها عامود من الحديد معلق عليه جربه ماء حمراء وممتد
منها خرطوم
أبيض ونهاية هذا الخرطوم مختفية في طيز المرأة. بدت ملامح الدهشة
والتعجب على
وجه ليلى لرؤيتها الصورة الثانية وأخذت تتأملها طويلاً محاولةً
تفسير ما تراه
، ولكنها فزعت لسماعها صوت باب الحمام يفتح فأسرعت بالخروج من غرفة
أخيها إلى
غرفتها وبقيت فيها لبعض الوقت ثم ذهبت لأخيها وبشرته بنتجيتها وهي
سعيدة
وتظاهرت بأنها لم تفعل أي شئ
بعد قليل حضرت أمها من عند خالتها فبشرتها أيضاً ثم ساعدتها بتحضير
الغداء ،
ومضى بقية اليوم عادياً. أمضت ليلى الأيام الثلاثة التالية لذلك
اليوم وهي
تفكر فيما رأته ذلك اليوم في غرفة أخيها دون أن تجد أي تفسير معقول
لذلك. في
ذلك اليوم جاء والدها من العمل وتبدو على ملامحه بوادر الحزن ، حيث
أخبرهم
بأن جدتهم (والدته) في قريتهم قد دخلت المستشفى وأن حالتها الصحية
سيئة جداً
وتحتاج لإجراء عملية لذلك قرر أن يذهب هو وأمهم للقرية للبقاء
بجانبها حتى
تتشافى وقد يبقيا هناك لعدة أيام وسوف يسافران في اليوم التالي في
الصباح
الباكر وستبقى ليلى وأخيها في المنزل لحين عودتهما من جدة
في اليوم التالي ، وقبل انطلاق والديهما ، أوصتها أمها بأن تكون
فتاة عاقلة
وأن تساعد أخيها في ترتيب المنزل ، وأن تسمع كلامه لأنه الكبير وأن
تبعد عن
الشقاوة ، وأومأت ليلى برأسها بالموافقة وقالت لأمها "لا تخافي يأمي
سأكون
عند حسن ظنك" ، وبعد سفر والديها ، بدأت ليلى بترتيب المنزل وتنظيفه
، وتحضير
وجبة خفيفة للغداء ، وفي المساء بعد أن ملّت ليلى من مشاهدة التلفاز
لوحدها ،
ذهبت لأخيها في غرفته لتتسلى معه ، وعندما اقتربت من غرفته وجدت
الباب ليس
مغلقاً كاملاً ، وأنه مفتوح قليلاً مما يسمح لها بأن ترى ما بداخل
الغرفة من
خلال هذا الشق ، فنظرت لتجد أخاها ممدداً على السرير وهو عاري
تماماً وممسكاً
زبه (قضيبه) بيده وهو يحركها عليه للأعلى والأسفل وبعد برهة من
الوقت بدأ
تزداد آهاته حتى بدأ قضيبه يقذف سائلاً أبيض اللون على بطنه في شكل
دفقات
متتالية ، ثم أمسك بمنديل بعد أن توقف زبه عن القذف وبدأ يمسح هذا
السائل من
على بطنه ويمسح قضيبه ثم قام وارتدى ملابسه الداخلية ثم ثوبه عندها
أدركت
ليلى أنه قد يخرج من غرفته وخافت أن يكتشف أمرها بأنها كانت تتلصص
عليه
فأسرعت إلى غرفة الجلوس وتظاهرت بأنها تشاهد التلفاز
بعد قليل حضر حامد إلى غرفة الجلوس وشاركها مشاهدة التلفاز ، وكانت
في تلك
الأثناء تختلس النظر إليه بين الحين والآخر وهي تتذكر ما رأته قبل
دقائق في
غرفة أخيها دون أن تجد له أي تفسير. بعد مضي الوقت قامت وقالت لحامد
"أنا
ذاهبة للنوم، هل تريد أن أوقظك في الصباح الباكر؟" فأجاب حامد "لا ،
أريد أن
أخذ قسطاً وافراً من النوم حيث أحس أنني مرهق، شكراً حبيبتي ، اذهبي
أنت
للنوم ..." . اتجهت ليلى لغرفتها بغرض النوم وأغلقت باب غرفتها
خلفها ، ثم
جلست على طرف سريرها وهي تنظر لنفسها في المرآة ، ثم وقفت وأخذت
تنظر لجسدها
في المرآة ثم خلعت قميص نومها وملابسها الداخلية وأخذت تبحلق في
جسدها
وتتفحصه جزءاً جزءاً في المرآة وبدأت تمرر يديها على جسدها تتحسسه
فبدأت
تتحسس ثدييها وتتفحصهما وعندما مررت أصابعها على حلماتها أحست
بقشعريرة خفيفة
تسري في جسدها وأحست أن حلماتها وقفتا وانتصبتا واستغربت لذلك ،
وعندما نزلت
بيديها إلى كسها أحست أن القشعريرة قد زادت في جسدها وازداد انتصاب
حلماتها ،
فتمددت على طرف سريرها وفتحت ساقيها وأخذت تنظر لكسها في المرآة ،
ثم باعدت
بين شفريها وأخذت تمعن النظر في كسها من الداخل وتتذكر صورة المرأة
التي
شاهدتها في كتاب أخيها وتقول لنفسها "إنني أشبهها في هذه الوضعية" ،
لا
شعورياً أخذت يدها تتحرك باتجاه مركز التقاء شفريها ولمسته بأصابعها
فأحست
بأن القشعريرة أصبحت قوية في جسدها وجامحة ، ثم بدأت تداعب وتدلك
تلك المنطقة
بأصابعها وتزداد القشعريرة في جسدها بشكل لذيذ ، واستمرت في مداعبة
وتدليك
تلك المنطقة حتى أحست برعشة جامحة تجتاح جسدها وصوتها يعلو بالآهات
حتى التذت
بالرعشة بعد مضي زمنٍ قليل ثم أحست بشيء من البلل ينساب من كسها ،
فوضعت يدها
على كسها وتحسست تلك المنطقة فوجدت أن أصابعها مبللة بمادة لزجة ،
وبقيت ممدة
على السرير مرهقة مما جرى لفترة زمنية ثم قامت ولبست جميع ملابسها
وخلدت
للنوم
في صباح اليوم التالي ، استيقظت ليلى من نومها متأخرة من شدة
الإرهاق مما حصل
في الليلة السابقة ، وذهبت للمطبخ لتعد طعام الإفطار ، وبعد أن
انتهت ذهبت
لغرفة أخيها لتوقظه ، فوجدت باب الغرفة مفتوح قليلا ، فنظرت من الشق
ولم ترى
أخاها فتأكدت أنه في الحمام ولكنها وجدت على السرير نفس الكتاب ،
فدخلت
وأمسكت الكتاب تنظر فيه ، لتجد صورة واحدة لأمرأة في وضعية الكلب
والطبيب
بجانبها يلبس القفازات الطبية ويضع إصبعه في طيزها ، وفجأة ذعرت
لسماع صوت
أخيها يقول لها "ايش تسوين هنا في غرفتي؟"
نظرت نحوه لتجده قد استحم وجسده شبه عاري ويضع منشفة حوله وسطه تغطي
عورته
فقط ونظرة الغضب تبدو في عينيه ، لم تعرف ماذا تقول له ، فبادرها
بسؤال آخر
"لماذا تمسكين بهذا الكتاب؟"، فأجابت "أردت أن أشاهد الطب الذي
تدرسه، ولم
أعرف ما معنى هذه الصور التي رأيتها..." ، فبدت على وجه حامد
ابتسامة خبيثة
ترمي لشيء ما في نفسه ، فقال "تريدي أن تعرفي ، حسناً سأعلمك أشياء
كثيرة
ولكن عديني أن تبقى سراً بيننا"
جلس بجانبها على السرير ، قالت ليلى "حسناً أعدك ، ولكن عليك أن
تشرح لي ما
شاهدته من الصور في هذا الكتاب ، وأن تجاوبني بصراحة عن كل شئ أسأل
عنه..." ،
فضحك حامد وقال "حسناً ، سنبدأ بشرح أجزاء الجسد ووظيفة كل جزء ..."
، ثم طلب
منها أن تخلع ملابسها كاملة وأن تتمدد على السرير، ففعلت ما طلبه
منها على
الفور، وبدأ يشرح لها أجزاء جسدها بادءاً بثديها
قال حامد لليلى "لكل أنثى ثديين وظيفتهما الأساسية إنتاج الحليب
الذي يتم
إرضاعه للأطفال الرضع حديثي الولادة ، كما أن لهما دور فعال في
العملية
الجنسية بين الرجل والمرأة حيث يساعدان على رفع مستوى الهيجان
للمرأة عن طريق
مداعبته لهما ومص حلمتيهما ومداعبتهما بلسانه..." ثم نزل بيده
للأسفل ووضع
إصبعه على كس ليلى وقال "وهذا يسمى فرج أو كس باللغة العامية ، وهو
ينقسم
لعدة أجزاء ..." وأخذ يشرح لها أجزاء وتشريح كس المرأة ووظيفة كل
جزء حتى وصل
للجزء الخاص بالبظر فعندما وضع يده على بظرها أحست ليلى بالقشعريرة
تسري في
جسدها وأغمضت عينيها وبدأت تتأوه بصوت خافت جداً حتى لاحظ حامد
عليها ذلك
فسألها "هل تشعرين بشيء ؟" فأجابت "أحس بقشعريرة لذيذة تسري في جسدي
عندما
لمست بظري" فقال "هذا ما يسمى بالشهوة الجنسية أو الهيجان باللغة
العامية"
عندما فتحت ليلى عينيها لاحظت انتفاخا تحت المنشفة في منطقة زب حامد
فسألته
"ماذا تخبئ تحت المنشفة؟ أريد أن أعرف لماذا المنشفة منتفخة
هكذا..." فضحك
حامد وأجابها "هذا زبي يقف منتصباً من الهيجان" فقالت "لماذا تشعر
بالهيجان؟"
فأجابها وعيناه تسري على جسدها الجميل "لرؤيتي جسدك الرائع
والفتّان" فقالت
ليلى "أرني زبك وهو منتصب" ، وقام حامد على الفور وخلع المنشفة فظهر
لليلى
زبه المنتصب ، فانبهرت لرؤيته واندهشت من منظره ، وقالت له "ماذا
كنت تفعل به
في الأمس عندما كنت ممسكاً به وتحكه؟" ، قال لها حامد "هذه العملية
تسمى عند
الرجال بالعادة السرية أو الاستمناء وبالعامية تسمى بالتجليخ" ،
فسألته ليلى
"وما هو السائل الأبيض الذي كنت تقذفه منه؟" ، فضحك حامد وقال "لقد
رأيت كل
شئ ، هذا يسمى بالمني وهو السائل الذي يدفقه الرجل في كس المرأة
فيتم الحمل
عند التقائه بالبويضة الأنثوية ، وهو السائل الذي ينجب الأطفال ،
أظن أنك
درست عنه في المدرسة؟" فأجابت ليلى "نعم ، نعم أذكر هذا الدرس
جيداً..."
عندها ابتسم حامد حينما رأى ليلى تبحلق في زبه وقال "هل تريدين
لمسه؟" فأجابت
على الفور "نعم" ، فأمسك يدها ووضعها على زبه ، وما أن لمست يدها
زبه حتى
بدأت تقبض عليه وتتحسسه من فوقه وتحته ، ويزداد هيجان حامد مع حركة
يدها على
زبه حتى أحس أن المذي بدأ يتدفق خارجا من زبه وأحس بقرب القذف فأمسك
يدها
وأوقف حركتها وأبعدها عن زبه ، فتعجبت لذلك ليلى ، وقال لها "كنت قد
قاربت
على القذف من حركة يدك عليه ... ألا تريدين أن نكمل الدرس؟" ،
فأجابت "نعم" ،
ثم قال لها "إذن هيا غيري وضعك ونامي على بطنك..." عندها ردت عليه
ليلى قائلة
"لماذا؟ هل هناك في الخلف ما هو متعلق بدرسنا الجنسي؟" فأجابها حامد
"طبعا
هناك المكوة (الطيز) ، وهي أهم عنصر لدينا نحن الرجال ، حيث أن هناك
الكثير
من الرجال الذين ينيكون زوجاتهم في الطيز ، وهذا النيك ممتع جداً
لدينا..."
اندهشت ليلى وقالت "ينيكون !!! ماذا تعني هذه الكلمة؟" فضحك حامد
وأجابها
"هذه الكلمة تعبر عن الفعل وهو دخول زب الرجل في كس أو طيز المرأة "
عندما فهمت ليلى هذه الكلمة انقلبت على بطنها وعندما شاهد حامد
مؤخرتها
الممتلئة والصغيرة نسبياً اشتد انتصاب زبه فلمحته ليلى بطرف عينها
وعرفت أن
أخاها قد هاج على مؤخرتها فابتسمت
بدأ حامد يتحسس طيز ليلى ثم يباعد بين فلقتيها (أليتيها أو ردفيها)
ليمتع
نظره برؤية فتحة شرجها البنية اللون، وحاول أكثر من مرة أن يلمسها
بإصبعه
ولكن خوفه من أن يؤذي أخته الحبيبة يجعله يرجع عن ذلك
بعد مضي بعض الوقت ، قامت ليلى من السرير وأحضرت الكتاب الذي كان
يدرس فيه
أخيها وفتحت على الصفحة التي رأتها ذلك اليوم وسألته عن الصورة
الثانية والتي
تحتوي على جربه (قربة) ماء وخرطوم أبيض ، وقالت لحامد "ماذا تفعل
هذه المرأة؟
وما هذا الخرطوم الممتد بين هذه الجربة وطيزها؟"
ابتسم حامد وقال "هذه الجربة تسمت بالحقنة الشرجية ، وهي تؤخذ في
الطيز كما
هو واضح من الاسم ، حيث تملئ هذه الجربة بمحلول مليّن، أو بماء دافئ
،وهي
مفيدة لارتخاء و تنظيف المعدة والأمعاء، ويوجد في نهاية الخرطوم
مسبر يوضع في
فتحة الشرج ثم يبدأ تدفق المحلول في طيز الشخص حتى تمتلئ معدته
بالمحلول ثم
يذهب للحمام ليخرج ما بداخلها ، وهو مفيدة في حالات التلبك المعوي
أو
التعنية"
أثناء ما كان حامد يتكلم لاحظ أن سوائل ليلى بدأت تظهر على كسها
فعرف أنها
مهتمة بهذا الموضوع وأن شهوتها الجنسية قد تحركت له. بعد أن انتهى
حامد من
حديثه فاجأته ليلى بطلبها "يكفي الكلام النظري والآن لننتقل
للعملي..."
فسألها حامد "ماذا تقصدين؟" فأجابت "أريدك أن تنيكني"
فدهش حامد لطلبها وقال لها "لا أستطيع ، فلو فعلت ستفقدين عذريتك
ولو عرف
والدانا سيقتلاننا" ، فبدى الأسف واضحاً على وجه ليلى ، فقال لها
"ولكنني
سأجعلك تتذوقين المني.."
ليلى: "كيف؟"
حامد: "سأتمدد أنا ، وعليك أن تأخذي زبي في فمك وتمصيه وترتضعيه حتى
أنزل في
فمك ، فتتذوقين المني"
بدت ملامح السرور على وجه ليلى ، وفعلا نام حامد على ظهره ، وأمسكت
ليلى بزبه
بيديها وبدأت تفركه وتدلكه بيديها ، ثم وضعت فمها على رأس زبه وأخذت
تلحسه ثم
تمصه ، واستمرت على هذه الحال حتى بدأت أنفاس حامد تتسارع وبدأ
يتأوه ويقول
"آآآه ه ه ، سأنزلهم الآن ، استعدي..."
وفعلاً بدأ حامد يقذف القذفة تلو القذفة ، وفاجأت القذفة الأولى
ليلى حيث
أنها جاءت على وجهها فوجهت قضيب حامد نحو فمها وبدأت تبلع كل قذفة
يقذفها حتى
انتهى حامد وارتخى جسده على السرير وبدأ قضيبه في الارتخاء وأخذ
حجمه يصغر
فسأل ليلى "كيف كان طعمه؟" فأجابت وهي تمسح فمها ووجهها بمنديل "لقد
كان
مالحاً بعض الشيء..." وبعد أن انتهيا ، ذهبا لتناول طعام الإفطار
الذي كان قد
برد من الانتظار ، وأمضيا بقية اليوم بشكل رائع، حيث قامت ليلى بمص
زب حامد
أكثر من خمس مرات ذلك اليوم ، وانتهى اليوم بأن خلد كل منهما للنوم
في غرفته
إلا أن ليلى بقيت تفكر في حيلة تجعل أخاها ينيكها وتجرب المعاشرة
الجنسية بين
الرجل والمرأة. في صباح اليوم التالي ، استيقظت ليلى مبكرة ، وذهبت
مسرعة
لغرفة أخيها حيث كان نائماً ، فأوقظته وقالت "حامد ، أأه ه أحس بمغص
شديد
وألم عسر في معدتي لا أعلم لماذا ؟" ، فسألها حامد "متى آخر مرة
ذهبت فيها
للحمام؟" ، فكذبت ليلى وقالت "قبل يومين"
حامد: "ولم تذهبي خلال هذين اليومين للحمام غير المرة الأولى؟"
ليلى: "لا..."
قام حامد مسرعاً من سريره وهو يقول "هذه حالة من حالات التعنية ، لا
تخافي
سأعطيكي ملين للمعدة علّها تساعدك"
ذهب إلى الحمام حيث علبة الإسعافات الأولية ، وعاد وبيده شيء أبيض
صغير ،
فسألته ليلى "ما هذا ؟" ، فأجاب "أنها تحميلة (لبوس) ملينة للمعدة
والأمعاء"
ثم طلب منها أن تنام على السرير بعد أن ترفع قميص نومها لما فوق
خصرها وأن
تخلع لباسها الداخلي ، وفعلت ليلى فباعد بين فلقتيها وعند رؤيته
لإستها
المغري بدأ زبه يستيقظ من سباته
وضع رأس التحميلة عند باب فتحة شرجها وبدأ يضغط بإصبعه ليدخلها في
طيز ليلى ،
بدأت التحميلة تختفي في طيز ليلى حتى دخلت بكاملها يتبعها إصبع حامد
حتى
العقلة الأولى منه ، وعندها بدأت الشهوة تتحرك بداخل ليلى وهي تحس
بإصبع حامد
داخلها ، بدأ حامد يحرك إصبعه داخل طيز ليلى حركة دائرية وهو يدلك
زبه
المنتصب بيده الأخرى وليلى تنظر إليه بين الحين والآخر ثم قالت
لحامد "أعطني
زبك أمصه"
على الفور خلع حامد ملابسه ووضع زبه في فم ليلى ، وبدأت ليلى تمص
زبه حتى
قارب الإنزال فأخرجه حامد من فمها وقذف على وجهها وملابسها ثم ذهبت
ليلى
لتغسل وجهها بينما ارتخى حامد على السرير ليستريح قليلاً ، وبعد
تناول
الإفطار ذهب حامد للمتجر لشراء بعض المستلزمات وعند عودته للمنزل
سأل ليلى عن
حالتها الصحية فأجابت بأنها لم تتحسن وأنها مازالت تشكو من ألم في
المعدة ،
فقال لها "يبدو أنني سأضطر لإعطائك حقنة شرجية وهو الحل الوحيد
والسريع
أمامي" فابتهجت ليلى لسماع ذلك وأومأت برأسها دلالة على الموافقة ،
فطلب منها
حامد أن تسبقه لغرفته وأن تخلع جميع ملابسها وتستلقي على السرير على
بطنها
ريثما يلحق بها فهو يريد أن يحضّر بعض الأشياء ثم يأتيها
كما طلب منها حامد فعلت ليلى ، وبعد مضي زمن قصير لحق بها حامد ،
وعندما رآها
مستلقية على السرير عارية تماماً وعندما وقع نظره على طيزها الجميلة
المستديرة والممتلئة بدأ زبه في الانتصاب ، وعندها التفت ليلى
برأسها لتصعق
عند رؤيتها أخيها يقف بالباب عاريا تماماً هو الآخر وبدأت الشهوة
تتحرك
بداخلها لرؤيتها زبه المنتصب انتصابا غير مكتمل وأحست بداخلها بأن
اليوم
سيحدث شئ مهم في حياتها
اقترب حامد منها وكان يحمل في يده الجربة الخاصة بالحقنة الشرجية
وهي ممتلئة
بسائلٍ ما ، وجلس بجانبها على السرير بعد أن علق الجربة على المسمار
بطرف
الشباك ثم طلب من ليلى أن تأخذ وضعية نياكة الكلب وأن تباعد أليتيها
بيديها
ثم فتح علبة الفازلين وأخذ شيئاً بسيطاً بيده وبدأ يدلك به فتحة شرج
ليلى ثم
بدأ يدخل إصبعه في طيز ليلى... !
ليلى: "رائع أحس بنار تتأجج بداخلي..."
حامد: "هل هي من الألم؟"
ليلى: "لا ، انه الهيجان العارم الذي يجتاح جسدي... أحس أن كسي غارق
في
البلل"
وضع حامد يده على كس ليلى فأحس بالبلل الذي يتسرب منه مما زاد في
هيجانه هو
أيضاً في حين أن إصبعه كان داخل طيز ليلى بأكمله ويحركه حركة دائرية
، وعندما
انتهى سألها "هل أنت مستعدة للحقنة الشرجية؟"
أجابت على الفور "نعم ، نعم ..."
أخرج إصبعه من طيز ليلى وأدخل المسبر في طيز ليلى لآخره ، ثم فتح
المحبس
الموجود على الخرطوم ، وبدأ السائل ينساب في الخرطوم داخلاً طيز
ليلى ، وأحست
ليلى بالسائل الدافئ يملأ مؤخرتها ومعدتها ، كما أحست بقرقرة في
معدتها ، أخذ
حامد يدلك بيده الأخرى معدة ليلى ثم كسها ويداعب بظرها قليلاً حتى
تنسى ليلى
امتلاء معدتها والألم الطفيف المصاحب له. وهذا ما حصل فعلاً
بدأت الشهوة تدب في جسد ليلى وبدأت نار الهيجان تشتعل داخلها كما
زاد انسياب
السائل في طيز ليلى من هيجانها وبدأت تترجى حامد وتطلب منه "حامد
أرجوك حط
زبك في كسي ، أو إصبعك ، ما اني قادرة أتحمل أكثر من كذا ... أرجوك
..."
رد عليها حامد قائلاً "ما أقدر ، قلت لك من قبل أنت عذراء وما أقدر
أنيكك في
كسك ..."
بعد برهة من الوقت فرغت قربة الحقنة الشرجية من السائل فأقفل حامد
المحبس
وأخرج المسبر من طيز ليلى ووضع إصبعه على فتحة طيز ليلى ليمنع تسرب
السائل
منها ثم سأل ليلى "كيف تشعرين الآن؟"
أجابت ليلى على الفور "لا أستطيع التحمل ، أحس أن معدتي ستنفجر ،
أريد أن
أخرج السائل..."
طلب منها حامد أن تشد على طيزها لمنع تسرب السائل للخارج ثم تسرع
للحمام
لتفرغ ما بداخلها من السائل وستشعر بتحسن ، فقامت ليلى من السرير
مسرعة
وهرولت للحمام حيث أفرغت ما بداخلها. بقيت ليلى بالحمام مدة نصف
ساعة أو أكثر
قبل أن تعود لغرفة حامد ، ويبدو عليها الإنهاك والتعب ، وقالت "لقد
أفرغت
جميع ما بداخلي وأحس بأنني خاوية من الداخل ، بل أنني أحس بالجوع
الآن"
طلب منها حامد أن تستلقي على السرير بجانبه على بطنها وفعلت ليلى ،
بعد قليل
من الزمن قال حامد لها "أما زلت تريدين أن أنيكك؟"
تفاجأت ليلى لما سمعت ولكن بدا عليها السرور أيضاً فقالت "نعم ..."
قال حامد "حسناً سأنيكك ولكن في طيزك ، ايش رأيك ؟؟"
سكتت ليلى للحظة تفكر ثم قالت "بس أخاف يعورني (يؤلمني) في طيزي"
فرد عليها حامد "سأدخله ببطء كما سأضع الكثير من الفازلين حتى لا
يعورك وهو
يدخل..."
سكتت ليلى للحظة ثم قالت "حسنا ، موافقة "
طلب منها حامد أن تفتح أليتيها وأحضر علبة الفازلين وأخذ كمية
بأصابعه ، وضع
جزءاً منها على فتحة طيز ليلى ، ثم دهن الباقي على زبه المنتصب
ودلكه قليلاً
حتى يتأكد من أن الفازلين قد غطى كل زبه ، ثم جلس بين ساقي ليلى
وركز رأس زبه
على باب فتحة طيزها العذراء البنية اللون وبدأ يضغط ليدخله
بدأت حلقة فتحة طيز ليلى تتسع لتسمح لزب حامد بالدخول ، وبدأ زب
حامد يدخل
طيز ليلى ، وعندها صرخت ليلى بصوت عالٍ وهي تقول "لا لا ، أي أي أي
ي ي ي...
حامد تراه يعورني ، تراه يعور كثير ، لأ لأ لأ ، طلعه من طيزي ،
يعور كثير ،
أحس حالي بانشق ......" وعلى ملامح وجهها الألم ، فوقف حامد عن
الإدخال لبعض
الوقت حتى تتعود طيز ليلى عليه
قال لها "لا تشدي فتحة طيزك كثير حتى لا تحسي بالألم ، فقط استرخي
وأرخى عضلة
فتحة طيزك أيضاً" ثم عاود إلى إدخال زبه في طيز ليلى
عاودت ليلى للصراخ ولكن بشكل أخف وهي تقول "آ آ آ ه ه ه ، لسه
يعورني يا حامد
... آ آ آ ي ي ي"
لم يأبه حامد لصراخها وتابع إدخال زبه حتى دخل لآخره في طيزها ووقف
لبعض
الزمن عن الحركة حتى تتعود طيز ليلى على حجم زبه ولاحظ أن ليلى سكتت
عن
التأوه والصراخ
سألها حامد "هل أنت مستعدة للنيك؟"
أجابت بصوت متنهد "اوووه ، نعم ولكن شوي شوي..."
قال حامد حسناً و بدأ يخرج زبه ثم يدخله في طيز ليلى ببطء شديد حتى
تتعود
عليه ليلى ، وهي تتأوه بصوت خافت ، ثم بدأت حركته تزداد سرعتها
قليلاً ،
وليلى تزداد تأوهاتها ولكن من الشهوة ومن التلذذ وليس من الألم هذه
المرة
دس حامد يده تحت ليلى وأخذ يداعب ثدي ليلى وحلمتها النافرة ونار
الهيجان
تتأجج داخل ليلى ثم نزل بيده لتحت وأخذ يتحسس كس ليلى المبلل ويداعب
بظرها
بإصبعه ويلاعبه حتى سمعها تصرخ وتقول "أأأأووووه ه ه ه ، أحس أنني
سأنزل ، لا
تتوقف يا حامد تابع ، أكثر ... أكثر ..."
تابع حامد مداعبته لبظر ليلى وكسها ، في حين أن حركته في نيك طيز
ليلى قد
زادت دخولا وخروجاً ، ثم سمع ليلى تتأوه وتصرخ وتنتفض من تحته فعرف
أنها وصلت
للذروة والنشوة وأنها أنزلت سائلها الذي يعادل مني الرجل كما أحس
بسوائلها
تنساب من كسها على يده ، مما زاده هيجاناً وأخذ ينيك طيز ليلى بشكل
سريع
وجنوني وليلى من تحته مستلقية على بطنها مرتخية الجسد بعد أن وصلت
لنشوتها
وارتخت
عندما قارب على الإنزال سألها "هل تريديني أن أقذف في طيزك أم في
فمك؟"
أجابت ليلى "في طيزي..."
بعد مضي لحظة قصيرة سمعته ليلى يتأوه ثم أحست بمنيه الدافئ يُـقذف
داخل طيزها
الدفقة تلو الدفقة ، وبعد أن انتهى حامد من إنزاله في طيز ليلى
وملأها بمنيه
سحب حامد زبه وأخرجه من طيز ليلى ، وعند خروج زبه من طيزها تسربت
بعض قطرات
المني من فتحة طيزها وانسابت على كسها
عندما رآها خاف أن تتسرب هذه القطرات داخل كس ليلى وتتسبب في حملها
منه فطلب
منها أن تسرع للحمام وتغسل كسها جيداً من المني ، فقامت ليلى ومشت
للحمام
ولكنها كانت تمشي متباعدة الخطى من الألم الذي مازال ينبض في طيزها
من
تجربتها الأولى في النيك مع أخوها حامد
عندما نظفت ليلى نفسها من تحت من المني المتسرب من طيزها أحست بأن
معدتها
تقرقر فجلست على المرحاض وبدأت تخرج ما بداخلها فلم يخرج منها سوى
مني حامد
المحشور بداخل طيزها مع بعض الفضلات وبعد أن انتهت غسلت ونظفت طيزها
جيداً ثم
عادت لغرفة أخيها لتجده ممدداً على السرير وقد بدأ يغفو ، فقالت له
"إن هذه
النيكة فعلت بي كما فعلت الحقنة الشرجية ، وأن منيك كان كالسائل في
الحقنة
وأن زبك أشبه بخرطوم الحقنة ، لذا كلما أردت منك أن تعطيني حقنة
شرجية ما
عليك سوى أن تنيكني في طيزي وتنزل فيها منيك"
ضحك الاثنان ثم غط حامد في النوم بينما ذهبت ليلى لتستحم
في نفس اليوم ناك حامد ليلى أكثر من ثلاث مرات وكان في كل مرة يقذف
في طيزها
ما عدا المرة الأخيرة حيث قذف سائله في فمها وبلعته بأكمله ثم نام
الاثنان في
سرير حامد وهما يحتضنان بعضهما البعض
استمرت حياتهما هكذا حتى تزوجت ليلى وسافر حامد للخارج ليكمل دراسته
الجامعية
وافتقدت ليلى زب أخيها وحقنته الشرجية................!

***********************
للتعارف
sexy3500@hotmail.com
Plain Text Attachment [ Download File | Save to my Yahoo! Briefcase ]
قصه~

مرحبا، أنا سوسو، قصتي هذه واقعية مئة بالمئة.انا سوسو، فتاة غاية
في
الجمال، يهتز الأولاد عند رؤيتي، والبنات أيضا. نحن عائلة صغيرة
مؤلفة من
بابا وماما وأنا وأخي الذي يصغرني بسنة واحدة فقط. أخي عدنان كان
وما يزال
بريئا كالقطة المغمضةولا يهتم إلا بدراسته فقط. كنا نعيش في بيئة
محافظة في
حي شعبي تابع لإحدى العواصم العربية العريقة والتي تتصف بالفقر،
فمعظم السكان
عندنا فقراء، مع أن حالتنا المادية كانت وسط حيث أن والدي يعمل
مهندس ووالدتي
تعمل طبيبة. على الرغم من أن والدي متزمت فإنه كان يعشق أمي ويرغب
أن ينيكها
ليل نهار، وقد لاحظت هذا في وقت مبكر من طفولتي، وأذكر في طفولتي
كيف كان
يقضي معها ساعات طويلة وهو ينيكها بكل طقوس الجنس، وعندما كنت
أراقبهم من
فتحة الباب وأسترق السمع كنت أسمع آهات الماما وأحسدها على ما هي
فيه. مرة
تظاهرت أنني خائفة من الأشباح فسمحوا لي أن أنام معهم في نفس
السرير، وتظاهرت
بأني نائمة وكان الضوء خافت وبدأ الفيلم، ما أكثره من إثارة، ماما
تقول لبابا
كسي مولع، نيكني، اليوم جهزت كسي، جاءت أختك نور وساعدتني وعملنا
السكر ونتفت
لي كسي عشانك يا حبيبي، حتى نور تعرف أنك تحب الكس المنتوف، فقال
والدي إحذري
نور، صحيح إنها أختي، ولكنها شرموطة، تعجبت كيف يقول بابا هذا
الكلام عن
أخته. قالت ماما: أنا كمان نتفت كس نور، فسألها كيف شكله، فبدأت
ماما تشرح له
شكل كس أخته المغري وتدخل بالتفاصيل، لون الشعر الأشقر والزنبور
الكبير
المتدلي كزب طفل صغير، والشفرين والفتحة الواسعة، ثم شرحت له تفاصيل
جسم أخته
المغري وشكل نهدها المنتفض. تعجب بابا لكون أخته الغير متزوجة تنتف
كسها، ثم
أكد لماما أنه لا بد أن تكون قد صاحبت من ينيكها، وصدرت منه تأوهات
بأنه هو
أيضا يرغب بنيكها لو استطاع، قال لها أنه لا يتخيل أن أحدا جدير
بفتح كس عمتو
نور غيره هو، آه لو أستطيع ذلك. انتصب زب بابا وبدأت ماما بمصه، أما
أنا
الطفلة البريئة فلم أعد بريئة، بدأت بصمت أحك كسي وبدأ السائل ينزل
منه،
تمنيت لو ينزل بابا إلى كسي فيلحسه بدلا من لحس كس ماما. بعد قليل
قال لها
بابا بأن تأخذ وضعية الكلب، فقرفصت كالكلب وتعجبت كم كسها واسع
ومفتوح،
وعندما كبرت قليلا فهمت أنني خرجت من هذا الكس الواسع، نيال بابا
على هذا
الكس، ولكن المسكين لا يدري أن هذا الكس ليس له فقط، فماما على
الرغم من
كونها محافظة ومحتشمة إلا أنها عندما تشتهي الزب تصبح كاللبوة
المتوحشة وهذا
ما عرفته عندما كبرت. أدخل بابا زبه الطويل في كسها، ثم قالت حبيبي
نيكني من
طيزي، ففعل وأدخله في طيزها، ويبدو أن طيز ماما معتادة على النيك من
قبل،
ظلوا هكذا وأنا غفوت وهم ما زالوا يتنايكون صرت أفكر بالجنس منذ
نعومة
أظفاري، وأتخيل كل الرجال والأولاد بأيورهم الطويلة، وزاد في شبقي
وشهوتي تلك
التجربة البسيطة عندما ذهبت مع صديقتي سميرة وعمها خالد إلى أحد
المسابح
الراقية خارج المدينة بعد أن سمحت لي والدتي بذلك دون علم والدي،
حيث أن
والدي كان مسافرا وكانت والدتي تثق بخالد، وقالت له دير بالك على
سوسو فقال
لها سوسو بعيوني. عندما وصلنا إلى المسبح قال لنا عمو خالد أنه يجب
أن نرتدي
المايو، بعد أن نستحم حفاظا على نظافة المسبح. كانت صديقتي تحضر
معها مايو
أزرق، أما أنا فلقلة خبرتي لم يكن معي مايو. ماما طلبت مني أن اسبح
بملابسي
العادية، ولكن إدارة المسبح لم تسمح بذلك حفاظا على المظهر الحضاري
للمسبح
الذي يرتاده الأجانب وخاصة الفرنسيين والألمان. وأذكر أول ما دخلنا
المسبح
وشاهدت البنات بمختلف الأعمار صغارا وكبارا وهن شبه عاريات بالمايو
أو
البيكيني، ولاحظت كيف أن عيون عمو خالد بدأت تاكل من هذه الكتل
الجنسية
المغرية، فقلت لعمو خالد: "أنظر هؤلاء البنات الخنازير، لا يستحون"،
فضحك
وقال: "أصبري، سوف تصبحي مثلهن بعد قليل". حاولت أن أسبح بملابسي
العادية
ولكن دون جدوى، إدارة المسبح قالت ممنوع بلهجة صارمة، فاشترى لي عمو
خالد
مايو من المسبح لونه نهدي ضيق، وعلى ما يبدو أنه اختاره هكذا لكي
يتلذذ
برؤيتي فيه ومشاهدة تفاصيل جسدي النحيل. ذهبت أنا وسميرة إلى الحمام
فاستحمينا معا، بعد أن خلعنا ملابسنا، وساعدتها في خلع الستيانة
الصغيرة التي
تخبئ خلفها حلمتين كبيرتين وبداية نهود، كانت سميرة تضع بعض المحارم
تحت
الستيانة لكي يبدو نهدها كبير، وهذا ما كان يثير حفيظة عمو خالد
الذي كان
يشتهيها ويتمنى لو يظفر بهذه النهود لطفلة لم تنتهي من المرحلة
الإبندائية
بعد. وتعجبت لرؤية كس سميرة وجسدها العاري وكان على كسها بعض
الشعيرات
الخفيفة وكان كسها واسع وجميل أما طيزها فكانت مثل البلكونة حيث كان
لها
فلقتان وكأنها سيدة متزوجة. ونحن نتحمم لمست كسها والشعيرات القليلة
وشعرت
بنشوة فظيعة وتمنيت أن يصبح لي شعر مثلها كي أنتفه وأعرض كسي على
بابا لكي
ينيكني، فقد كنت أحلم به ليل نهار. وانزلقت يدي على طيز سميرة
وحلماتها
فضحكنا قليلا ولبسنا المايو. كاد المايو يتمزق وهي تدخله بصعوبة في
جسمها،
وكان كسها يظهر ويبرز بكل معالمه من تحت المايو كفلقتين منفصلتين عن
بعضهما،
أما طيزها فكان المايو يظهر منها أكثر مما يستر. هذا الملعون عمو
خالد اشتراه
لها على هذه الشاكلة لكي يتمتع برؤيتها ويبدو أنه أيضا يتمتع
بمشاهدة الرجال
وهم يتلوعون، وكاد الرجال يأكلونها بأعينهم. أما أنا فلاحظت أن عمو
خالد ينظر
إلي باستمرار، ولأنني لا أعرف السباحة وبعد أن قفزت فجأة في الماء
وكدت أغرق،
قفز ورائي وأنقذني وكانت يداه تجوب كل أنحاء جسدي. بدأ يدربني على
السباحة
فمددني على بطني فوق الماء وطلب مني أن أحرك قدماي إلى الأعلى
والأسفل، وكانت
يداه تمتد إلى جميع أرجاء جسمي، فتذكرت والدي وهو يتلمس ماما وهي
تتأوه، تلمس
طيزي وكسي وبعد مدة ثبتت يده على كسي وبدأ يدغدغ كسي واستقر إصبعه
بين فلقتي
كسي الصغير، حتى أن سميرة لاحظت ذلك، شعرت بعدها بلذة جميلة وبرطوبة
بين
فخذاي. علمت من سميرة لاحقا أن عمو خالد كان يشتهيها ويحاول إغواءها
ومرة
جاءها وهي نائمة ولعب بكسها، إلا أن سميرة كانت في موال آخر فهي
تعشق البنات
فقط، ولكنها تتلذذ بحرق أعصاب عمو خالد. وكانت أول تجربة لي مع
الأولاد وأنا
في الصف الخامس حيث تعرفت على صبي إسمه كايد يكبرني بثلاث سنين وهو
إين
الجيران وقال لي أنه يحبني وأنه شاهد مرة أفخاذي البيضاء وأنا أنشر
الغسيل
على السطح فأعجب بي، وأنه يحلم بي ليل نهار. أعجبتني الفكرة وتخيلت
نفسي
أرتمي بين أحضانه ويفعل بي ما كان يفعله أبي بماما. قلت له أنا كمان
بحبك.
صار يرمي لي رسائل العشق والغرام من فوق سطح منزلهم إلى سطح منزلنا.
أخبئ
الرسائل في كلسوني حرصا على ألا يشاهدها أحد. كانت الرسائل تتبلل من
شدة
الهياج الذي في كسي وأنا أحلم بهذا الصبي الوسيم. كان كسي ما يزال
بدون شعر
وصدري ممسوح لم ينبت به شيء بعد. إلا أن غريزة الجنس كانت قوية. طلب
مني كايد
مرة أن نلتقي على السطح في آخر الليل، فقررت المغامرة. بعد أن نام
أهلي صعدت
إلى السطح وجاء كايد من السطح المجاور وقفز فانبطحنا أرضا في عتم
الليل وقال
لي أنه يهيم بي ويعشقني ويريد أن يتزوجني، ثم بدأ يقبلني من شفتاي،
ويا لها
من قبل أشعلت النار في جسدي الصغير. ثم بدأ يلحمس على طيزي وظهري،
وأنا كنت
أرتدي قميص نوم خفيف وكلسون ضيق مثل كلاسين ماما، فرفع قميص النوم
ومد يده
إلى الكلسون وبدأ يلحمس على كسي من فوق الكلسون ثم أدخل يده تحت
الكلسون وبدأ
يدعك في كسي حتى اشتعلت النار. سألته كيف له وهو بهذا العمر أن يعرف
عن الجنس
فأخبرني أن جارتهم وهي متزوجة علمته كل فنون الجنس، دهشت لهذا
الخبر، ولكننا
ضحكنا أيضا. قال لي هل ترغبي أن ألحس لك كسك؟؟ ترددت في البداية
ولكن بدافع
الفضول قبلت. فتح رجلاي وانبطح إلى الأرض وبدأ يأكل كسي وبدأ السائل
ينزل
وأنا أحلق ولا أدري ما يحصل. بعد قليل جاءتني الرعشة الجنسية،
وبالمناسبة لم
أعرف في حياتي رعشة أجمل وأقوى من هذه الرعشة الأولى. بعدها نمت في
حضنه
قليلا واسترخيت حوالي ربع ساعة، وإذا بي أسمع صوت ماما تبحث عني.
نزلت عن
الدرج مسرعة فلاحظت ماما إرتباكي وسألتني ما بي، فقلت لها كنت أحلم
بكابوس
وصعدت إلى السطح أشتم الهواء. نمت تلك الليلة وأنا أحلم بكايد وكسي
ظل يقطر
العسل طول الليل، عندما صحوت في الصباح تمنيت لو أن لسان كايد يداعب
كسي
الحزين
> الجزء الثاني
> في اليوم التالي إلتقينا على السطح أنا وكايد وكنت أرتدي بنطلون
سترتش ضيق
لونه نهدي ولما رآني كايد جن جنونه وبدأ يبوسني ويدعك بجسمي ثم نزع
عنه
بنطلونه فرأيت زبه منتصبا يخترق عتمة الليل وطلب مني أن أمسك زبه
كما تفعل
النساء، ففعلت وكان زبه قصيرا رفيعا يشبه زب الكلب، ولكنه كان
منتصبا
كالحديد، طلب مني أن أمصه ففعلت ذلك وتذكرت منظر ماما وهي تمص أير
بابا
الكبير والذي لا أعرف كيف يدخل كله بها. بدأ كايد يبعبص في كسي
وطيزي وأنا
أمص وأمص حتى قذف في فمي بضع قطرات قليلة فشعرت بطعم السائل الدافئ،
ثم نزل
إلى كسي وأشبعه لحسا ولعق البظر الصغير فكدت أجن وظل كذلك حتى قذفت
وأنا
أخرمشه بأصابعي. في اليوم التالي رويت حكايتي لبنات صفي فجن جنونهم
وتهيجوا
وأصبحت كل واحدة منهن تشتهي الصبيان. على سيرة المدرسة، كان معنا
إحدى البنات
إسمها وسام وقد بلغت مبكرا وأصبح لها أثداء وطيز كبيرة وكس كبير
مليء بالشعر
في سن مبكرة، وكانت تحدثنا عن دورتها الشهرية فنشعر بالغيرة، ننطر
إليها
وكأنها سيدة بكل معنى الكلمة. كان كس وسام مصدر رزقها، فكانت تأخذ
من كل بنت
مبلغ يعادل ربع دولار مقابل أن تذهب معها إلى الحمام وتخلع ملابسها
وتسمح لها
برؤية كسها المليء بالشعر، ولمن ترغب يمكنها لمس وتحسس هذا الكس
الرهيب مقابل
دفع المبلغ مرتين. أخبرت ماما عن قصة وسام وأنني شاهدت كسها المليء
بالشعر
ولمسته، فأخبرت ماما بابا الذي هاج وماج وضربني وقال لي هذه البنت
شرموطة،
وكان يضربني أكثر شيئ على طيزي، ومنعني من الذهاب للمدرسة لمدة
أسبوع. تعلمت
الدرس، الحفاظ على الأسرار وعدم إخبار ماما بأي شيء...تكررت حالتي
مع كايد
حوالي الشهر إلى أن عملت ماما لنا كمين ومسكتنا بالجرم المشهود
فمنعتني عنه
بقسوة ودون رحمة وفرضت علي رقابة صارمة دون رحمة. كنت أخبر صديقتي
سميرة بكل
أسراري وكانت متعاطفة معي وصرنا نجتمع سوية في بيتنا ونقوم أحيانا
ببعض
الممارسات التي عرفت بعدها أنها تسمى سحاق. كانت سميرة تداعب نهودي
الذين
بدأوا يظهروا قليلا، في حين أنها هي ذاتها بلغت مبكرا وكان لها بزان
جميلان
وكس أجمل من كس برتني سبيرز. نلحس أكساس بعض ونتبادل القبل ومص
الشفايف حتى
تأتينا الرعشة الجنسية. مرة دخلت علينا خالتي نور وهي طالبة في
الجامعة كلية
الآداب وشاركتنا حفل السحاق بعد أن ضحكت وقالت أننا ما نزال صغار
على مثل هذه
الأمور، ولكن خالتي نور قالت لسميرة: نيالك على هالكس". سميرة لم
تدم طويلا
في حياتي لأنها سافرت إلى دولة عربية، وأنا أتابع أخبارها وقد أصبحت
محترفة
النيك وقد لوعت الكثير من الأيور
> الجزء الثالث
> center>في الصف التاسع وكنت قد كبرت وأصبحت بنت فرفورة وبتجنن
ويرتعش
الأولاد لرؤية طيزي وهي تهتز قررت أن أكون بنت مؤدبة لا تفكر
بالرجال. ولكن
حصلت حوادث كثيرة أقنعتني أن النيك هو هدف البنات والأولاد، فصرت
أهتم بنفسي
وأرتدي الملابس التي تثيرني قبل أن تثير الآخرين، أضع المكياج على
وجهي وأفعل
غيره الكثير...بينما كنت أجلس في الباص عائدة من المدرسة إلى البيت،
وكان على
ما يبدو شكلي يثير الرجال، وكان الباص مزدحما، أحسست بشيء صلب يضغط
على كتفي،
لم أعرف ما هو، وبدأ هذا الشيء يتحرك جيئة وذهابا، ثم زاد في
الحركة، نظرت
حولي وإذا بشاب يقف فوقي في ممر الباص ووجهه محمر من الخجل
والإرتباك، وهذا
الشيء يعود له، أدركت أن هذا الشيء هو زب ذلك الشاب، وأنه يحك زبه
بكتفي من
شدة الهيجان، لا أعرف إن كان هذا إغتصاب أم ممارسة متطورة للعادة
السرية.
أعجبتني اللعبة وشعرت بالشفقة على هذا الشاب الممحون الذي يبحث عن
كس يطفئ به
لهيب أيره، فلم أمانع ولزمت الصمت لكي أعرف أين سيصل، مضى حوالي عشر
دقائق
وهذا الزب يحك بي ويتصلب أكثر وأكثر، ثم فجأة أحسست بشيء ساخن فوق
كتفي،
وبعدها انتشرت الرائحة، إنها رائحة الجنس، رائحة نطافه، عندها شعرت
بالقرف
والإرتباك، إبتعد هذا الشاب ثم نزل في الموقف التالي مباشرة. لا
أعرف إن كان
الركاب لاحظوا ما حصل أم لا ولكن أحدا لم يتدخل. ...في الصيف كنا في
معسكر
تدريبي مدته أسبوعين ننام فيه ونتدرب، ولكن كان هم المدربين وكلهم
رجال وذوي
رتب عسكرية، فبعضهم ملازم والآخر عقيد، كان همهم اصطيادنا بكل
الأساليب،
تعاملوا معنا كالحيوانات. لا أنسى يوم أخذونا إلى حقل الرماية
العسكرية، ظننت
يومها أننا في حقل الرماية الجنسية، أو في مستشفى توليد. سلمونا
البنادق
وقالوا لنا إنبطحوا أرضا فانبطحنا، وطلبوا منا أن نصوب على الهدف
وألا نطلق
النار إلا بعد صدور الأوامر. كنا مستلقين على بطوننا، وبدأ الرجال
يمرون من
فوقنا جيئة وذهابا، وتمتد الأيادي إلى البنات، فالرجال بحجة أنهم
يعلمونا كيف
نصوب على الهدف بدأوا يمدون أياديهم كيفما اتفق، عشرات الأيادي
امتدت إلى
طيزي، ووصلت الوقاحة بأحدهم أن أنزل يده إلى كسي ونهودي بحجة أنه
يريد أن
يرفع بطني قليلا لدقة التصويب، حصلت يومها حالة هيجان جنسي جماعي،
صرت أتخيل
هؤلاء الرجال كالكلاب الهائجة، أطلقنا الطلقات وصبنا الهدف، وأكيد
أن هؤلاء
الرجال أطلقوا طلقات مشابهة في الليل على أهداف افتراضية وهمية هي
أكساسنا
نحن البنات. شعرت بالقرف من هؤلاء الرجال، وشعرت بالخوف من
المستقبل، كيف
لهؤلاء الجنود أن يحاربوا ويحموا البلاد من العدو، هؤلاء هم الأعداء
الحقيقيون أولاد زنى. حدث أيضا في نفس الفترة أن عمتي نور أخت بابا
التي هي
طالبة في الجامعة، والتي سمعت بابا يقول أنها شرموطة وأنه يرغب
بنيكها، كانت
تعشق أحد الطلاب الذين معها في الجامعة وإسمه صقر. كانت نور لا تسأل
عن أحد
ولباسها غير محتشم فتلبس الملابس الضيقة والقصيرة، وكان كسها يبرز
من تحت
السترتش بكل تفاصيله وهي فخورة بهذا الكس الذي يسلب عقول الشباب،
أما بابا
فكان دوما يؤكد أن هذه البنت شرموطة. كانت نور تعشق صقر حتى
العبادة. أما صقر
هذا فهو من أصول ريفية من منطقة بعيدة عن منطقتنا. وبما أننا كنا
نسكن في نفس
البيت فكنت أعرف الكثير عن تفاصيل حياة نور بالإضافة أنها تمارس مع
ماما طقوس
نتف الكس. مرة كنت أنا وماما في البيت وكان بابا مسافر فجاءت عمتي
نور
بصاحبها إلى البيت، ودخلوا الغرفة وأقفلوا الباب. سألت ماما كيف
تسمح لهم
قالت "مالناش دعوى"، لا أعرف ماذا فعلوا في الغرفة ولكن بالتأكيد
أنهم لم
يلعبوا الشطرنج. لم يمض وقت طويل حتى هربت عمتي نور مع حبيبها إلى
الضيعة
ووالدي لم يفعل شيئا لردها مع أنه كان غاضبا منها. أما جدتي فكانت
تبكي على
فراق ابنتها. بعد بضعة شهور عادت إلينا عمتي نور وأخبرتنا أن زوجها
دخل السجن
وعليه حكم طويل الأمد لجريمة ارتكبها. فرحنا لعودة عمتي نور، وأصبحت
تنام في
نفس الغرفة مع عمي وليد الذي يصغرها بسنتين. لاحظت وجود علاقة حميمة
بين عمتي
وعمي فبدأت أراقبهم وأتجسس عليهم، فاكتشفت أن الرجال مستعدون لنيك
أي كس ولو
كان كس أخواتهم، بابا يقول ليتني أنيكها، وعمي بدأ يفعل شيئا. نظرت
من ثقب
الباب في آخر الليل و شاهدت عمي وليد وهو ينيك عمتي نور بشهوة فائقة
وهو يقول
لها: نيال صقر عليكي، يا ريتني كنت أنا اللي فتحت هذا الكس، بزازك
أحلى من
بزاز رانيا، مرة ثانية إنتفي كسك، كس أحلى لما يكون منتوف. حملت
عمتي نور
وأنجبت طفلة جميلة إسمها لولو، وما زال الكل يعتقد أن الطفلة هي
إبنة صقر
القابع بالسجن. بعد ذلك اكتشفت جدتي سر العلاقة التي بين عمتي نور
وعمي وليد،
فأبعدتهما عن بعض وأجبرت عمتي نور على السفر إلى ألمانيا للإقامة
عند عمتي
ريم التي تزوجت أيضا بطريقة مشبوهة وسافرت إلى ألمانيا. عمتي ريم
كانت قد
تورطت في قصة مع شاب غرر بها وهربت معه إلى قريته وغابت لمدة أسبوع،
ذهبت
عذراء وعادت مفتوحة وبعد أيام تبين أنها حامل، ضربها جدي ضربا مبرحا
وقال لها
فضحتينا، وكات أن تموت من شدة الضرب، إلا أن جدتي تدخلت وأنقذتها.
بعد ذلك
طلب جدي من أحد طلابه أن يتزوجها لكي يستر العار ويخبئ الفضيحة،
وهذا ما جرى،
تزوجها هذا الطالب وهاجر معها إلى ألمانيا، ولكنها تعيش على هواها
هناك، أما
زوجها فهو زوج بالإسم وفي الواقع لا يعترف بها كزوجة. علمت بعدها أن
عمتي نور
كانت تنتاك مع زوج عمتي ريم في ألمانيا، وحصلت فضيحة هناك، لذا
اضطرت جدتي
إلى إعادتها إلى البيت مرة ثانية، ولا أدري الآن مع من تنتاك، ولكن
الأكيد
أنها لا تقاوم الأيور وهي سريعة العطب. قصة أخرى حصلت أيضا مع خالتي
أمال أخت
ماما. أمال خالتي تدرس أيضا في الجامعة وهي لعوب وتحب التحرش
بالأولاد. أحبت
أيضا شاب يدرس معها في الجامعة إسمه رائد وهو من الريف كذلك ويدعي
أنه
مليونير، وهو من مذهب آخر غير مذهبنا. رائد خفيف دم ومهضوم وماما
كانت أيضا
تستلطفه
> الجزء الرابـع
> بابا سافر وتركنا لفترة سنة، وفي هذه الأثناء أصبحت خالتي أمال
تأتي إلى
بيتنا مع صاحبها رائد، وحاول رائد أن يخطبها من أهلها فكانت هناك
معارضة
شديدة لاختلاف المذهب. صار ملاذهم الوحيد بيتنا، فكانوا يدخلون غرفة
نوم ماما
ويغلقون الباب ونسمع الآهات والتأوهات، وفي إحدى المرات إختبأت أنا
في
الخزانة وشاهدت كل طقوس الجنس بينهم وتعجبت كيف أن رائد كان قد
انتهى من فتح
خالتي لأنه أدخل زبه بكامله داخل كسها، وكان وهو ينيكها يقول لها
ليتني
أستطيع نيك أختك (أي ماما)، أنا أشتهيها، جسمها بجنن، نيال زوجها،
وهي تقول
له عيب عليك. تمنيت لو ينيكني بدل ذلك، بدأت أدعك في كسي ونهودي حتى
أتتني
الرعشة. عندما ذهبوا للحمام خرجت بسرعة. بعد ذلك سألت ماما كيف تسمح
لهم بذلك
فقالت لي أنت صغيرة ولا تتدخلي بمثل هذه الأمور. سافرت ماما فجأة
إلى إحدى
الدول العربية وسافرنا معها حيث لحقنا بوالدي. وبعد مدة قصيرة اتصلت
خالتي
أمال بماما وأخبرتها أنها حامل وتخشى الفضيحة ويجب أن تتزوج بسرعة،
ولكن
والدها يعارض هذا الزواج. ساعدتها ماما ورتبت لها ولحبيبها أمور
السفر
والفيزا، وما هي إلا أيام وإذ بالحبيبين يسكنون بيننا، وبما أن
بيتنا كان
كبيرا أشبه بالفيلا فارتأى الجميع أن يمكثوا معنا ولا حاجة لإستئجار
بيت آخر،
وكانت ماما متحمسة لهذه الفكرة. تزوج الحبيبان على عجل دون فرح أو
طقوس
وبدأوا شهر العسل بوحام خالتي. كانت ماما تدفع للعروسين كل ما يلزم
من نفقات
لأنهما بدون عمل، وكان العريس يقدس ماما ومستعد أن يبوس قدميها أو
حتى كسها
إن طلبت ذلك. في نفس الوقت كانت العلاقة بين ماما وبابا سيئة، فبابا
أصبح
متزمت أكثر من اللازم، وفرض علي أن أغطي كامل جسمي ووجهي بالأسود،
لم يعد
يظهر إلا عيوني فقط. في هذه الفترة كان عمري 17 سنة وأصبحت أنثى
مكتملة بكامل
شهوتها وأعرف عن الجنس الكثير. كنا نشاهد مع الفتيات في المدرسة
أفلام سكس
كثيرة على الكمبيوتر، فلم تعد هناك أسرار أو حواجز. ولكن بابا يعتقد
أنني
ملكة العفة والطهارة، وكان يخشى أن يحصل معي ما حصل مع عمتي التي
هربت مع
صاحبها ثم ناكها أخوهان أو مع أخته الثانية التي هربت إلى ألمانيا.
بابا ربما
يعرف أننا في العائلة نحن النساء خاصة نعشق الجنس، وتاريخ نساء
العائلة كله
مشرف ويوقف أيور الأولاد. ربما أنها الجينات التي لا حل لها. كنت
أعتبر ماما
أميرة الشرف والعفة وأنها غير كل هذه النساء، ويا لوهل ما شاهدت...
شاهدت
رائد وهو يدخل أيره في طيز ماما وهي تقول له نيكني، نيك، أنا بحبك،
أنا
ساعدتك لأني بحبك، كان أيره أكبر من زب حمار، ظلا يتنايكان لمدة
ساعة. زدت
المراقبة فاكتشفت أن رائد متزوج البنت وأختها أي خالتي وماما، وأنه
يمارس
طقوس الجنس مع ماما كلما طلبت ذلك. بعد ذلك حضرت جدتي أم ماما وسكنت
معنا
وكانت بينها وبين رائد أيضا علاقة حميمة، لم أستطع ان أعرف إن كان
أيضا ينيك
جدتي أم لا، ولكنها تقدسه وتدافع عنه بشراسة، وشاهدته أكثر من مرة
أمام
الجميع يضع يده على ظهرها وتنزل يده قليلا قليلا حتى أعلى طيزها وهي
مبسوطة
ولا تعارض. قلت في نفسي لا بد أن هذا الرائد متميز، فقررت إغواءه.
صرت ألبس
الملابس الضيقة أو القصيرة والمغرية في البيت وأغطيها طبعا بالعباءة
أو
الملاية. كنت أختار الألوان الزاهية وأستعمل أغلى العطور وأضع
المكياج وكأنني
عروس في ليلة دخلتها. صرت أشتهي رائد وأحلم به، وأمارس العادة
السرية وأنا
أتخيله وهو ينيك كل نساء العائلة، تخيلته يمارس الجنس معي ومع ماما
وخالتي
وجدتي في نفس الوقت، ارتعشت وارتعشت. عندما كان يمر من قربي أحرك
العباءة لكي
يظهر من تحتها بعض ما عندي، صرت ألاحظ عينيه كيف تريد أن تأكلني،
جعلته كالقط
المشتهي. صار رائد يدور في فلكي ويدللني ويشتري لي البوظة والهدايا
الثمينة.
مرة قلت له أن يأخذني بالسيارة إلى السوق ففعل ودخلت معه إلى محل
ملابس
داخلية واشتريت ستيانة (حمالة صدر) وكلسون نوع تريمف لون بطيخي، جن
جنونه،
خاصة عندما عرف أن مقاس نهودي 36 د، وقال لي أنه لم يكن يتخيل أن لي
مثل هذا
الصدر الكبير على الرغم من صغر سني، فسألته إن كان صدري أكبر من صدر
خالتي
فأجاب نعم. وهو يقود السيارة شاهدت زبه ينتفخ من تحت البنطلون وكان
مرتبكا.
لم نعد بسلام إلى البيت فقد صدم سيارة من الخلف وتعرضنا إلى رضوض
طفيفة
> الجزء الخامس
> استمر هذا الوضع وعلى ما يبدو أن ماما خجلت من نفسها ولم تعد
تنتاك معه بعد
أن تحسنت علاقتها مع بابا. استمر وضعي مع رائد على هذا الشكل وأنا
أتمتع
بإغواءه وأشعر أنني منافسة لخالتي وأن عليها أن تقبل أن نتقاسم زبه.
جاء موعد
الولادة، ذهب رائد بخالتي إلى المستشفى، فولدت هناك وكانت ولادتها
صعبة وعلمت
أنهم شقوا كسها بالمشرط شقين كبيرين لإخراج الجنين الذي كان رأسه
كبيرا كزب
رائد، أكيد أن خالتي جاءتها الرعشة وهم يخرجون هذا الجنين من كسها.
حسدت
خالتي على أن كسها المشقوق ذاق طويلا طعم هذا الزب الكبير. لم أعد
أحتمل، صرت
عندما يغيب بابا أظهر أمام رائد مكشوفة الوجه، قال لي كلاما لطيفا
عن جمالي
ورقتي وكان يقول دوما نيال اللي بده يتجوزك، فأقول في نفسي نيال
زبك. خالتي
مريضة بعد الولادة وأنا ورائد نخدمها، أما ماما فهي غالبا في
العيادة، وبابا
في عمله حتى وقت متأخر من الليل. صرنا نلتقي في المطبخ وبدأ يمد يده
على طيزي
قليلا ثم يتراجع. صرت أشجعه أن يتمادى أكثر، فيمد يديه إلى نهودي من
فوق
العباءة، ألبس له القصير من تحت العباءة وعندما يشاهده يجن جنونه.
مرة قررت
أن أذهب معه إلى الآخر، فنتفت كسي وأزلت جميع الشعر عنه، جاءتني
الرعشة وأنا
أنتف لأنني تخيلت رائد وهو يأكل هذا الكس الذي أصبح مثل البلور.
لبست الكلسون
والستيانة لون بطيخي، لم أرتدي فوقهم أي شيء سوى العباءة، تمددت في
غرفة
نومي، بعد مدة سمعت صوته ينادي علي وكان معتاد على ذلك فهو يلاحقني
كثيرا،
تصرفت وكأنني نائمة، فدخل الغرفة ورفع العباءة عن جسدي النحيل، ويا
لهول ما
رأى، أصبح كالمجنون، رأيت أيره كيف قفز بسرعة البرق، انبطح علي وبدأ
يقبلني
ويداعبني ويلحس أشفافي ويعضهم، ثم نزل إلى نهودي فأكل منهم ما شاء،
انتصبت
حلماتي وجاءتني الرعشة الأولى بسرعة. بعدها خلع عني الكلسون الضيق
فقال لي
أنه لم ير في حياته أجمل من هذا الكس الصغير الذي هو أشبه بكس
باربي، سألته
إن كان كس خالتي المشقوق أجمل فقال لي أنه لم يعد يطيقه. فتح شفرتا
كسي وبدأ
يداعب بظري بإصبعه، ثم لحسه بلسانه ووضع إصبعه في طيزي، أما أيره
فكان ينتفض.
لم أستطع الصبر من شدة الهيجان، فقلت له أن ينيكني كما كان يفعل مع
خالتي ومع
ماما، فقال لي عيب وأنت صغيرة وغير مفتوحة، قلت لا يهم إفتحني، أريد
أن أحمل
منك، أريد أن أنتاك. بعد عدة توسلات رفع ساقاي إلى أكتافه وأدخل
أيره في كسي
قليلا قليلا ثم كبس فجأة وأدخله بالكامل فإذا أنا إمراة مثل خالتي،
مفتوحة من
زب طالما اشتهيته. قذفت مرة ثالثة ثم مصصت له زبه حتى قذف في فمي،
نظف نفسه
وعاد مسرعا إلى خالتي، أما أنا فاستحميت ونمت


انتهى
التعارف مع البنات فقط
sexy3500@hotmail.com
Plain Text Attachment [ Download File | Save to my Yahoo! Briefcase ]
[قصه]
اسمي خالد ... عمري 25 .. موظف حكومي من سكان ... جده
اول ترجبه جنسيه مريت فيها كان عمري لا يتجاوز 14 سنه وكانت
تجربه
قاسية بالنسبه لي لأنها جات وانا صغير اجهل الجنس ولا طرا على
بالي ابد
ولا عمري فكرت فيه ... المهم ما اطول عليكم راح اقولكم القصه
.
بدأت قصتي الجنسيه في بيت عمي .. كان عند الاسره الكريمه عرس
ابن عمي
... وحنا في عروستنا زي ماهو معروف ممنوع اسطحاب الاطفال بس
انا كنت
وقتها كبير شوي والعرس لولد عمي يعني كنت اقدر اروح ... ولكن
احد
اقربائي وهو في سني قالي مش حنروح العرس قلت ليه .. قال العرس
للكبار
وش يودينا خلنا نجلس في بيت خوالي ... اللي هو بيت عمامي ..
قلت له
اوكي اصلا انا ما ودي روح ... المهم رحنا البيت وكان البيت
ملينا من
البزارين اللي اهلهم راحو العرس وخلوهم عند الخدمات كان بيت
عمي كبير
يشبه القصر .. فله كبيره .. كنت انا وسامي قريبي نجلس في
المجلس .. قم
رحت دخلت البيت ورحت المطبخ ابغا اشرب ماي .. وانا طالع واشوف
هذيك
البنت اللي تطير العقل .. كنت استحي اذا ناظتني بنت .. نزلت
راسي
ومشيت رحت المجلس .. وصوره البنت ما فارقت خيالي .. البنت
كانت جايه مع
اهلها من الرياض وهي تقريباً اكبر مني بسنه جلسنا في المجلس
انا وسامي
لفتره طويله وبعدين جا يوسف اخو سامي وقال تعال ياسامي ابغاك
ضروري
وراحو ... بعد نص ساعه جاني سامي وقال تعال ابيك .. قلت في
بالي وش
الموضوع .. رحت معا الى المجلس الثاني وفيه حمام صغير قالي
تعال ادخل
ودخلت ..... وقتها لم اصدق عيوني ابد البنت اللي قابلتها في
المطبخ
كانت منسدحه على الارض ومسدحه وفاتحه رجيلها .. سامي ويوسف
خلصو منها
... قالي سامي يله شوف شغلك يابوخلود ... وانا واقف متجمد
مكاني وزبي
متحجر .. كان منظر كسها رهيب .. قال سامي .. خالد وش فيك واقف
يله ادخل
... والبنت فاتحه رجولها وتناظرني .. من شده الموقف بالنسبه
لي رفضت ..
قلت لا لا انا رايح المجلس مع السلامه ... وطلعت وانا كلي
ذهول من اللي
شفته ... رحت المجلس وجلست .. والافكار تجيني من كل صوب ..
وزبي متحجر
مو راضي ينام ... انتظرت سامي يجي ولا جاء جلس اكثر من ساعه
.. طفشت
لحال والافكار ذبحتني .. رحت داخل لقيتهم بالصاله يلعبون
ورقه وفيه
بنت ثانيه معهم .. وقفت عن الباب .. شوي قالوا خالد
تعال العب معنا وفعلاً جلست العب معهم .. وش تتوقعون كان نظام
اللعبه ؟
.. احنا 3 والبنات 2 .. يوزعون لكل واحد ورقه وحده ... اللي
تجيه اكه
الهاص ... يأمر امر عشوائي على واحده من الارقام الموزعه ..
مثلا يقول
رقم 4 يروح يجيب لي تفاحه من المطبخ .. ونكشف اوراقنا واللي
يطلع عنده
رقم 4 يروح بنفذ الامر .. عرفتوا اللعبه كيف ؟ المهم كانت نية
سامي
خبيثه .. اذا جاته اكة الهاص يقول ابي رقم كذا يقوم معي
الغرفه خمس
دقايق .. وفعلا قال رقم 2 يجي معي الغرفه .. وطلعت لوحده من
البنات
وراحت معه الغرفه وبعدين رجعوا ... انت عارفين طبعاً وش سوو
بالغرفه
المهم كملنا لعب كنت اذا جاتني الاكه اقول ابي ماي .. ابي
تفاح ...
بعدين جات الاكه عند سامي قال ابي رقم 5 يجي معي الغرفه طلع
رقمي انا
وقمت معه الغرفه ... طبعاً لازم تنفذ الامر لو كان ايش ..
رحنا انا
وسامي ودخلنا الغرفه اول كلمه قالها لي انت ثور ؟ قلت له ليش
... قلي
ليه ما نكت البنت يوم اقولك نيكها .. قلت يا سامي انا تفاجئت
من الوضع
.. قال خلك على غبائك وفتح الباب وطلع .. طلعت وراه .. وكملنا
اللعب
وكلمات سامي ترن في اذني .. جاتني الاكه ... قلت ابي رقم 3
يقوم معي
الغرفه
ابتسم سامي .. من حسن الحظ ان الرقم حق البنت اللي كانت مفسخه
اسمها
ريم ... قامت معي للغرفه وانا في قمه الاحراج مدري وش اسوي ..
دخلنا
الغرفه وقلت هاه وش تبي ... توقهت ... ما عرفت وش اقول ..
قالت تبي على
الوافق ولا ننسدح قلت على الواقف ... قامت ضمتني وعلى طول انا
ضميتها و
ابوس فيها وزبي مقوم شوي بينفجر وامسك على مكوتها والبق فيها
يمكن 10
دقايق .. شوي الا باب الغرفه يطق يوسف اخو سامي يقول الوقت
انتها
النظام يقول 5 دقايق .. طلعنا من الغرفه وانا في حاله هيجان
غير طبيعيه
.. وهي بعد ....المهم لعبنا ... جات الاكه عندي .. قامت هي
كشفت لي
رقمها بدون محد يشوف ... على طول قلت رقم 2 ابيه يقوم معيا
لغرفه ..
وكشفو الارقام وطلعت هي ورحنا الغرفه ... قلت ابي وقافي قالت
لا ننسدح
احسن ... ونسدحت واجي فوقها واحد زبي في كسها بس من تحت
الثياب وابوس
فيها وقامت تتنهد وتقول آآآه يازينك يا خالد ... زبيك بيشق
الملابس ..
خالد .. قلت نعم .. خلنا نشيل الملابس .. وهي لابسه ثوم نوم
طويل ...
رفعت الثوب وطلع الكلت الابيض ...قمت فسخت ثوبي وملابسي
وفسختها
ثيابها ... الباب يطق يقولون خلصت الخس دقايق قلت طيب الحين
جايين
وبدون مقدمات حطيت زبي في كسها وبديت انيكها .. وهي في قمه
الشهوه ..
تقول اففففففف آآآآآه .. نيكني نيكني بقوه ... وانا شغال
وبعدين قامت
وجلست على ركبها ...ورفعت مكوتها ونزلت راسها تحت .. حتى صار
كستها
مقابل وجهي .. وتقولي .. شفت كسي كيف نظيف .. شفت شلون مشتهيك
مره ...
جيت بدخل زبي قالت لا الحس لي اول .. قلت مستحيل ماعمري
سويتها .. قالت
خالد
ترا بزعل .. والباب يطق يقولون اخلصوا ... قمت ولحس كسها وهي
تقول الحس
تحت .. تقصد عند بضرها وانا مدري وش السالفه واقعد الحس بضرها
وهي تقول
ايه حبيبي خالد آآآآآآآه لسانك رهيب ... خلاص مقدر نيكني
بسرعه ...
وعلى طول وادخل زبي في كسها الحلو .... وحتى نزلت المني جوا
كسها ...
وانا في قمت الذهول .. اول مره انزل المني من زبي .... لكن
كنت في قمه
الاثاره وريم بعد .. قالت لي مدري ان نكيكك حلو لذي الدرجه
ياخلود ...
تبادلنا القبلات الحاره ............... قمت فتحت الباب وهي
لبست
ثيابها وقالت اانا بنامي مش مكمله ... وطلعت .. ومسكني سامي
وقالي ..
انا اشهد انك ذيب يا خالد ... ايه هذا خالد اللي اعرفه مو
تقول
تقاجأت والخرابيط حقتك ... ابتسمت .. قالت له ... تلميذك يا
استاذ ...
وطلعنا . جيت اليوم الثاني وانا في شوق للعبه اللي كنا نلعبها
.. بس ما
كان البيت فاضي زي يوم العرس ... كان ملينا ولا كانت فيه اي
فرصه
كلمت سامي قالي انسا الموضوع البيت ملينان ولا تقدر نسوي شي
... بعدين
البنت هذيك سافرت الرياض ...
ومن بعدها .. دخلت عالم الجنس .. وصرت ارقم واتعرف على بنات
.. وكان
سامي هو استاذي الاول

انتهى

التعارف مع البنات فقط
sexy3500@hotmail.com
Plain Text Attachment [ Download File | Save to my Yahoo! Briefcase ]
قصة الكلسون
أنا كنت في المتوسطه وأختي كانت في الثانوي كنت أنا أسرق كيلوتات
أختي لمن
تكون توها مفسخته ويكون الكلسون فيه أثر الندى اللي ينزل من كس
أختي أفضل
كلاسينها اللي تكون توها مفسخته أكثر من اللي تكون نظيفه
وأحســـــــــس فيه
على زبي وألبسه وأحس بمتعه وإثاره وأحياننا وأنا بسوي كدا أنزل على
كلسون
أختي في نفس مكان كسها اتخيل مكان كس أختي وأنزل فيه ولمن أغلق
أرجع
الكلسون مكانه مبلل ومغرق بالمنى حقي مره من المرات كفشتني وأنا
برجعه سلة
الغسيل وكان الكلسون ساعتها مغرق كثييير شافت اني كنت برجع الكلسون
بتاعها
راحت ماده يدها على سلة الغسيل بالحمام وطلعته وشافته مغرق بالمني
حقي
وقربته من أنفها وشمته وتأكدت عدة مرات وهي تشمه غضبت وزعلت غضبت
كثير وانا
خفت وأرتعشت من الخوف وأختي شخصيتها قويه لكن لما شافتني أني خفت
حننت علي
وخففت الموضوع وقالت لي لاتعيدها وحطت يدها على راسي وقالت لي ليه
كدا حبيبي
وصارت تبوسني وتقولي خلاص ما تعيدها ومع الأيام انا عاودتها كذا
مره وبعد
فتره لاحظت اني ما زلت أسويها صارت أحياننا تبتسم بسمه
دافيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه وكأنها خجلانه ما
أدري ويش
قصدها واحياننا تعمل نفسها أنها ما أنتبهت عشان لا تحرجني ومره
دخلت على
أختي كانت تبدل ملابسها وكانت هي خلاص عريانه على الآخر كانت تفسخ
الكلسون
فاستخبت شويه خلف باب الدولاب لكن لمحت طرف من جسمها وكملت تفسيخ
الكلسون
وقالت لي تعال ومدت يدها من ورا باب الدولاب وأعطتني الكلسون وقالت
ليه وديه
االحمام ويــــــــــــــــــــــــــــــــــين؟؟؟

الحمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــام
وهي تركز على بعيونها لكن ما شفت كسها لأنها كانت على جنب وانا
أخذت منها
الكلسون ورحت غرفتي طوالي وسويت عليه وفضيت عليه مثل العاده ولنت
خلصت جيت
بغيت أخرج عشان أروح الحمام أوديه وإذ وانا رايح الحمام عشان اوديه
كانت هي
جايه وشافت الكلسون عاده بيدي طالعت فيي كدا وسكتت وخدته من يدي
ودخلت
الحمام ولا قالت لي ولا كلمه غير نظراتها خلال هده الفتره وكثير من
الأحيان
انا كنت غالبا أجلس عندها في غرفتها خصوصا لمن نكون لوحدينا وبابا
وماما
مسافرين لأنهم بسافرو كثير يوم أو يومين بس وانا ما عندي أخوه
غيرها عشان
كدا اجلس عندها ولمن تغير ملابسها كثير من الأحيان أشوف شي من
جسمها
وأحياننا تقول لي تعال سك لي الستيانه من ورا يعني اشياء زي كدا
وهي تحبني
كثيييير وتعطف علي وتحن علي كثير كانت ما نتام الا ما تجي وتبوسني
قبل النوم
لكن المهم أنه مره من المرات صار موقف رهيب كان عمري 16 وهي 18 سنه
كنت أنا
في الحمام وخرجت وهي دخلت بعدي ولمن خرجت، خرجت مثل عادتها
بالمنشفه (منشفه
قصيرهشويه وماهي كثير طويله)، ولافاها من فوق نهودها لكن لقتني في
غرفتها
جالس على الكرسي قدام التسريحه حقتها بجفف شعري بالسشوار حقها من
غير ما
أسأذن منها على استعمال السشوار فصارت تخاصمني وتصيح على عشان ليه
ما
أستأذنتها ومن عصبيتها وكثره حركات يدها وهي تقولي ليه ما تستأذن،
فجأة!!!
طاحت المنشفه على الأرض!!! ساعتها هي جمدت وسكتت في لحظه وزعلت
وغضبت أكثر،
لكن فضلت واقفه من غير ما تتحرك وتركت الممنشفه في الأرض ولا شالتها
ولا
رجعتها عشان تستر فيها عورتها، لا بالعكس ويقيت واقفه كدا عريانه
تماما ولا
هي لابسه كلسون ولا ستيانه ولا شي وبقيت مده على كده ممكن 3/4
دقايق وانا
خجلت وصرت أطالع في الأرض وأطل فيها شوبه وألقاها مثل ما هي وشويه
شويه صرت
انظر لجسمها أكثر شويه وانا جالس وهي مازلت واقفه قريبه مني وسط
الغرفة
وكسها مقابل وجهي تمام وأكثر شي أشوف كسها لكن خايف وخجلان، لكن
لمن بقيت
كدا بدأت أرتاح شويه وصرت انظر لجسمها أكثر شويه و بدأت أتكهرب أكثر
وأكثر
شي اللي يكهربني هو كسها المنفوخ عشان هي واقفه قبالي تماما
والمسافه ما هي
بعيده كل ما ارفع وجهي القى كسها منفوخ قدامي منفوخ ومن غير شعر
خاااااااااااااالص وناعم وزهري ويلمع مثل الشفايف اللي تبغى تبوس
انتي
تخيلتي كيف البنت تسوي لمن تمد بوزها وتبغى تبوس، شفايفها؟ كيف؟
تكون؟ مسويه؟
كس أختي كان عامل كدا وطيزها كانت كبيره شويه وخصرها نحيف نهودها
تهبل كانت
متوسطه أو اقل من متوسطه لكنها مثل النهود اللي تبغى تنفجر وحلمتها
زهري
فاااااتح جسمها يجنن وأنا عريان ماني لابس غير الكلسون بتاعي زبي
صار يوقف
وهي شافت زبي من تحت الكلسون أنه بدأ يوقف بإختصار بدات تقترت مني
وهي عادها
عريانه وأخذت الفرشايه والسشوار وكملت لي تجفيف شعري وغلقت بسرعة
وبعدين
قومتني من على الكرسي وسحبتني لسريرها وسدختني عليه وصارت تلحمس على
جسمي
الين وصلت يدها للكلسون، دخلت يدها من تحت الكلسون وصارت تلحمس لي
على زبي
وهو قايم وشويه فسخت لي الكلسون وانا مرتبك الين مسكت يدي وحطتها
على نهودها
وصارت تدلك نهودها بيدي وتشير لي أني أسوي كدا من غير ما تتكلم ولا
كلمة
اللحين أنا بدأت أسوي شي بيدي، لكن قبلها كنت متجمد مزهول وصرت
أداعب لها
نهودها بيدي وحسيت فيها أنها شعرت بإثاره ما بعدها إثاره وهي صارت
تجلخ لي
زبي وتمص لي هو إلين نزلت، وهي خلت المني حقي يجي على جسمها وعلى
نهودها وهي
اللي كانت تبادر بكل شي أنا ما أستطيع أني بادرها بشي لأني كنت صغير
كان عمري
16 بس وكانت هي اللي علمتني كيفية التجليخ على أصوله، وعلمتني
كيفية تدليك
النهود، وبعدين مع الأيام علمتني كيف أجلخ لها، وصرت ألحس لها كسها
وهي تموت
موت لمن ألحس لها كسها وخصوصا لمن ألحس لها كسها من داخل وكثير مرات
تنزل
وأنا بلحس لها وأطعمه ويكون دافيييييييييي لذيذ مرررره واستمرت
بينا الأيام
على كدا ومن فتره لفتره لمن ما يكون في أحد في البيت تفسخ لي ونلعب
سوا وصارت
ما تخليني ألبس شي وتخليني عريان طول الوقت وهي تصير تجرب كلاسينها
وستياناتها وتلبسني بعضها وتقضي النهار كله ضحك ولعب مع بعض بعدين
صار كلام
بيننا وفهمتني انها لازم تحافظ على بكارتها ومايصير أني أنيكها لكن
ووعدتني
بعد الزواج انها تخليني أنيكها وكثير مرات تكون نايمه في غرفتها
عادي بقميص
النوم احياننا تكون لاب ومره دخلت وشفت سه قصير ومن غير كلسون
ومع النوم
يرتفع لفوق شويهكسها باين شويه


سحرٌ لا يقاوم ...

هذه قصتي التي أقصها عليكم لتتعرفوا من خلالها على كيف تكون الحياة
مملة
وكئيبة بدون
وجود الحب والجنس معا في حياة الزوجين. سأبدأ بالتعريف عن نفسي،
اسمي علي
أعمال في
التجارة الحرة ولي شركتي الخاصة التي بنيتها وأنا في الثامنة عشرة
من عمري
حيث
أنني
أتقنت التجارة منذ صغري وأنا أعمل في محل والدي حتى بلغت الثامنة
عشرة من
عمري
وكان لدي
بعض المال الذي كنت قد ادخرته أثناء عملي مع والدي ، فاقترح علي أحد
الأصدقاء
أن أبدأ
بتأسيس شركة خاصة بي للتجارة في الأعمال الحرة وبدأت في تأسيسها
وكنت قائماً
على رأس
العمل وبدأت شركتي في النمو والازدهار. بعد خمس سنوات من العمل
المتواصل
والنجاح المنقطع
النظير قررت الزواج وبدأت في البحث عن شريكة حياتي المناسبة ، ولم
تدخر
والدتي
جهدا في
البحث لي عن عروس حتى وجدتها. كان اسمها سعاد وكانت فائقة الجمال
والرشاقة
شعرها أسود
كالليل بشرتها حنطية اللون ذات قوام ممشوق وصدرها شامخ كالجبال
ومؤخرتها
متوسطة الحجم
وعلى درجة عالية من الأخلاق والأدب وكان عمرها حينئذ سبعة عشر عاما
وكان عمري
ثلاث
وعشرين سنة. تمت مراسيم الزواج والحمدلله بكل يسر وأمان ومضى من
حياتنا ثلاث
سنوات بكل
يسر ومحبة واخلاص ، كان عملي يزداد توسعا وازدهارا يوما بعد يوم
وأصبحت شركتي
من كبرى
الشركات في بلادي وذات صيت معروف في العالم الخارجي. بعد مضي ثلاث
سنوات من
زواجي
انتقلنا أنا وزوجتي من منزل العائلة الى منزلنا الجديد والذي كان
عبارة عن
فيلا كبيرة
لها حتيقة كبيرة من الخلف وحمام سباحة متوسط الحجم. وأكملنا خمس
سنوات من
الزواج السعيد
في منزلنا الجديد العامر. لم نرزق حتى تلك اللحظة بمولود لأننا قد
اتفقنا
أننا
نريد أن
ننتظر ونتمهل بعض الوقت في مسألة انجاب الأطفال.
بعد مضي خمس سنوات من الزواج السعيد بدأت أشعر بالملل من حياتي
الجنسية
المملة
والتي لم
يتغير فيها شيئا منذ اللحظة الأولى من الزواج ، بدأت الفتور الجنسي
يتسلل الى
نفسي
وأصبحت لا أمارس الجنس مع زوجتي إلا نادرا . وذات يوم كنت مسافرا
الى فرنسا
مع
صديق قديم
لي وهو عمر في رحلة عمل وكان صديقي هذا من أعز أصدقائي وكنت أصارحه
بكل شئ
وكان يكبرني
بسنتين فقررت أن أصارحه عن همي بعد أن بدا واضحا على وجهي علامات
الهم
والكآبة
وبدأ هو
ينهال علي بالأسئلة لمعرفة ما حل بي . أخبرته أن مشاعري تجاه زوجتي
بدأت تفتر
وأن شهوتي
الجنسية لها آخذة في التدهور والانحدار ، فقال "عفوا للتطفل ولكن ما
نوع
الجنس الذي
تمارسه مع زوجتك؟ " ، فقلت "ماذا تقصد؟ " ، فبدأ يشرح لي ماذا
يقصد من
هذا السؤال ، وفهمت منه أنه يريد معرفة ان كنت أمارس الجنس التقليدي
أم لا؟ ،
فأجبته
بنعم ، فقال "لقد عرفت مشكلتك وحلها ، عليك بالتغيير والتجديد في
حياتك
الجنسية بعد
كل حين ، والا ستصبح حياتك الجنسية نوعا من الروتين الذي يجعل
الانسان يمل
منه
بمرور
الوقت" ، فقلت له "ماذا تقصد بالتغيير اننا نحاول جهدنا بالتغيير
لدرجة أننا
قد جربنا جميع الأوضاع الجنسية المعروفة لدي" ، فأجاب "اذن عليك
بتغيير نوعية
الجنس الذي تمارسه" ، عندئذ ارتسمت على وجهي علامات التعجب ، فلاحظ
عمر
ذلك ، وسارع
على الفور بتفسير كلامه حيث بدأ قائلاً "أقصد هل جربت الايلاج من
الخلف؟" ،
فقلت "نعم لقد جربنا جميع الأوضاع الجنسية" ، فابتسم عمر وقال
"أقصد
ايلاج قضيبك في استها أي طيزها" ، وبدت الدهشة واضحة على وجهي ،
وعلى
الفور بدأ
الوحش الجنسي بالتحرك لمجرد التفكير في هذا الأمر ، وتبادر الى ذهني
السؤال
التالي وهو
"هل ستوافق سعاد على هذا الأمر؟" لا أعلم ولكن الأمر يستدعي النقاش
، ثم انتهت
محادثتنا على هذا الأمر ، وبعد مرور أربعة أيام على سفرنا عدت الى
البلاد
وتفكيري متركز
على هذا الأمر.
ر
أنك أصبحت
لا تحبني..." عندئذ قلت لها بأنني لا زلت أحبها وأن هذا الفتور لن
يؤثر
شيئا على
حبي لها ، ثم قلت لها "ما رأيك في تجربة شئ جديد في حياتنا
الجنسية؟" وأجابت
"نعم ولكن ماذا هو؟" فقلت "ما رأيك في أن نجرب الجنس
الشرجي؟" عندئذ
بدت على وجهها ملامح الدهشة والريبة ثم قالت "ماذا تقصد؟" فأجبت
"أن
أمارس الجنس معك من الخلف ، أي أن أضع زبي في طيزك..." وعلى الفور
أجابتني بلهجة
غاضبة "لا ، فأنا لا أحب هذا النوع من الجنس ، لأنه مؤلم للغاية كما
أنه
للشواذ فقط
ولا أعتقد أنك من الشواذ ، لذا رجاءاً عدم فتح هذا الموضوع مرة
أخرى..."
، وعندما
رأيت الغضب على وجهها قررت ألا أجادلها في هذا الموضوع تلك الليلة
وخلدت
للنوم.
في صباح اليوم التالي ، استيقظت من النوم وأخذت حماما بارداً وكانت
سعاد في
المطبخ تحضر
طعام الافطار ، ثم تناولنا الافطار وكنت أختلس النظر لها بين الحين
والحين
لأجدها أيضاً
تختلس النظر اليّ وكأنها تريد أن تتأكد من أنني على ما يرام وأن
الموضوع الذي
تناقشنا
فيه ليلة أمس كان هواجس من تأثير تعب السفر. أنهيت الافطار وذهبت
للعمل ،
وعند
عودتي في
المساء حاولت أن أناقشها في نفس الموضوع ولمدة أربعة أيام متتالية
ولكن دون
جدوى وكل ما
أجده منها هو الصد والاستنكار لهذا الأمر. بعد مرور أسبوع من عودتي
من السفر
،
اضطررت
للسفر مرة أخرى لمدة ثلاثة أيام مع عمر صديقي ، وطلبت من زوجتي أن
تذهب لبيت
أهلها لحين
عودتي ، ولكنها قالت بأن نورا صديقتها وزوجة عمر صديقي سوف تواسيها
لحين
عودتنا من
السفر.
في اليوم الأول لسفري حضرت نورا لزيارة زوجتي ، وبعد تناول الشاي ،
جلستا
يتجاذبان أطراف
الحديث ، وبعد مرور بعض الوقت من النقاش ، بادرت سعاد نورا بقولها
"أريد
أن أسألك
عن موضوع وأستفيد من خبرتك في هذا الموضوع ، ورجاءاً أن تجاوبيني
بصراحة على
أسئلتي" فقالت نورا "هيا تفضلي كلّي آذان صاغية..."
سعاد: "ماذا تعرفين عن الجنس الشرجي؟"
نورا: "هل تقصدين الإيلاج في الاست أو الطيز؟ ... ماذا تودين أن
تعرفي
عنه؟"
سعاد: "هل هو مؤلم؟"
نورا: "لا طبعاً وخصوصاً اذا تم بالطريقة الصحيحة"
سعاد: "وما هي الطريقة الصحيحة له؟"
نورا: "التدريب عليه أولاً ، وممارستها بطريقة صحيحة وبتأني ،
واستخدام
المواد
المساعدة"
سعاد: "هل سبق لك وجربتيه؟"
نورا: "كثيراً أنا وزوجي... لماذا تسألين عنه؟"
سعاد: "لأن زوجي قد طلب مني ممارسته ، فقد باتت حياتنا الجنسية مملة
وفاترة ، وقد
رأى أنها تحتاج للتغيير ، وقد اقترح علي ممارسة الجنس الشرجي ،
ولكني رفضت ،
لأنني ظننت
أنه قد يكون مؤلماً وكنت أعتقد بأنه للشواذ فقط ..." وبدا الخجل على
وجه
سعاد ،
فابتسمت نورا وقالت "أنت لا تعرفين ما قد فاتك من المتعة واللذة يا
عزيزتي"
سعاد: "وما هي المواد المساعدة له؟"
نورا: "يا عزيزتي أنت تعرفين بأن فتحة الطيز ضيقة وقد يصعب ايلاج
عضو
الرجل فيه لذا
يجب استخدام المواد اللزجة التي تسهل ايلاج العضو في الاست"
سعاد: "ومن أين أحصل على هذه المواد اللزجة؟ وكيف يكون شكلها؟"
نورا: "سأريكي اياها..." ثم أخرجت من حقيبة يدها أنبوبا يشبه أنبوب
معجون
الأسنان ومكتوب عليه باللغة الانجليزية "KY jelly" ثم فتحته ووضعت
بعض الشئ
على اصبع سعاد وقالت لها "تحسسي لزوجة هذا الكريم" وفعلت سعاد ،
وبدت على
وجهها ابتسامة ممزوجة بالدهشة ، وقالت "ياه هذا لزج جداً " ، وقالت
نورا
"تستطيعين الحصول عليه من أية صيدلية وثمنه رخيص جداً "
سعاد: "وما هي الطريقة الصحيحة التي يمكنني ممارستها؟ وكيف أتدرب
عليه؟"
عندئذ لمعت عيني نورا ، وأحست سعاد أن من ورائها شيئا غامضاً ، وبعد
لحظة من
الصمت ،
قالت نورا "ما رأيك في أن تبدأي التدريب عليه الآن وسأعلمك عليه
بنفسي" ،
وصمتت سعاد لبرهة وهي تفكر في فكرة نورا قبل أن تبادرها نورا بقولها
"هيا
لا تضيعي
الوقت ، قومي وقفي أمامي هنا لأتأكد من جسدكِ" ، ووقفت سعاد
وتفكيرها
يمتزج بالخجل
والدهشة وحب المعرفة والفضول ، عندها طلبت منها نورا أن تلتف لترى
مؤخرتها ،
وفعلت سعاد
، وبدون انذار مسبق وضعت نورا يدها على مؤخرة سعاد وبدأت تتحسسها
بشكل دائري
،
ثم بدأت
نورا برفع فستان سعاد شيئاً فشيئاً ، وأحست سعاد بشئ من القشعريرة
تسري في
جسدها ممزوجة
بشئ من الشهوة ، وعندما بدت مؤخرة سعاد واضحةً لنورا، انبهرت نورا
وقالت على
الفور
"ما هذا الجمال الذي تخبئينه تحت الفستان ، لديك هذه المؤخرة
الجميلة
وتخفينها على
زوجك الحبيب" ، وطلبت منها أن يذهبا لغرفة النوم حتى يكونان على
راحتهما
، وعندما
دخلتا غرفة النوم طلبت نورا من سعاد خلع ملابسها كاملة ، ففعلت سعاد
، وتأججت
نار الشهوة
في جسد نورا لرؤيتها جسد سعاد الفائق الجمال والروعة والأنوثة ،
وطلبت منها
أن
تتمدد على
السرير ووجها للأسفل وجلست بجانبها على السرير ، وبدأت بتدليك
مؤخرتها
وأليتيها ثم باعدت
بينهما حتى بدت لها فتحة شرجها البنية اللون وكانت تبدو ضيقة للناظر
لها ،
عندها قالت
لها نورا "يبدو أن فتحة شرجك ضيقة وتحتاج للتمرين الكثير حتى يستطيع
زوجك
أن يولج
قضيبه فيها" ، ثم طلبت من سعاد أن تأخذ وضعية السجود (ما تسمى
بوضعية
الكلب) وأن
تباعد رجليها وأن تسند أكتافها وصدرها على السرير ثم قالت لها "هل
أنت
مستعدة؟" وسمعت سعاد تأن بصوت خافت دلالة على الموافقة ، ثم أخرجت
أنبوب
المادة
اللزجة ووضعت قليلا منه على أصبع السبابة وبدأت تدليك فتحة شرج سعاد
تدليكاً
خفيفاً
وبشكل دائري وبعد مرور وقت قصير سألت سعاد "سأدخل أصبعي في طيزك ،
هل أنت
جاهزة
لتقبلّه؟" ، فأومئت سعاد برأسها بالقبول ، وبدأت نورا بضغط أصبعها
شيئاً
فشيئاً على
فتحة شرج سعاد حتى استطاعت أن تدخل العقلة الأولى منه داخلها وتوقفت
قليلا ثم
بدأت تحركه
حركة دائرية داخل طيز سعاد وبدأت تصدر من سعاد أصوات أنين خافتة تدل
على
ازدياد الشهوة
والشبق فيها ثم بدأت نورا بادخال بقية أصبعها في طيز سعاد حتى دخل
كله ثم
قامت
بتحريكه
حركة دائرية لبعض الوقت ، وبدأت في اخراجه وادخاله في طيز سعاد
وتزداد حركتها
سرعة شيئا
فشيئا ، وتزداد معها أنّات سعاد ثم أخرجت نورا أصبعها بأكمله من طيز
سعاد
ووضعت بعضاً من
المادة اللزجة على فتحة طيز سعاد وعلى اصبعها الأوسط ثم قالت لسعاد
"سوف
أدخل
اصبعين الآن فكوني مستعدة لذلك واذا أحسست بألم حاولي أن تتجاهليه
وركزي
تفكيرك على
شهوتك" وأومأت سعاد برأسها بالموافقة ، ثم قامت نورا بادخال أصبعها
في
طيز سعاد ثم
بدأت بحشر أصبعها الثاني في طيز سعاد ، وعندها بدأت سعاد تتأوه من
الألم ،
وقامت نورا
بتدليك كس سعاد كي تنسيها الألم في طيزها ، وسعاد تقول "لا لا ، انه
يؤلم
، أخرجيهم
أرجوك ..." وترد عليها نورا "انسي الألم وفكري في الشهوة" ،
واستطاعت
نورا بعد جهد أن تدخل أصبعها الثاني في طيز سعاد وبقيت جامدة لبرهة
ثم بدأت
في
اخراج
وادخال اصبعيها في طيز سعاد وببطء شديد حتى تتعود عليهما فتحة
شرجها.
سعاد: "اااوووه ه ه ، انه يؤلم ...."
نورا: "اصبري وتحملي قليلا حتى تتعودي عليه"
سعاد: "آ آ آ ه ه ه ، بدأ الألم يزول ، أحس بالمحنة تأكل كسي من
الداخل
، بسرعة
ضعي أصبعك في كسي ...."
ووضعت نورا اصبعها في كس سعاد الذي أصبح ضيقاً جداً من وجود أصبعيها
في طيز
سعاد وبدأت
بتحريك الجميع دخولا وخروجا في كس وطيز سعاد ، والمحنة تزداد في
سعاد وتلتهب.
بعد مضي زمن قصير بدأ صوت سعاد يرتفع قليلا دلالة على قرب وصولها
للنشوة ،
حتى
وصلتها ،
فأخرجت نورا أصابعها من كس وطيز سعاد وقامت وخلعت ملابسها كاملة
ونامت على
السرير على
وجهها وقالت لسعاد افعلي لي مثل ما فعلت لك ، وفعلت سعاد وهي
مستمتعة بهذه
التجربة
الجديدة حتى وصلت نورا للنشوة أيضاً. بقيتا الاثنتين على السرير
لبعض الوقت
ثم
قامتا
وأخذتا حماماً جماعياً ولبست نورا ملابسها وذهبت لبيتها ووعدت سعاد
بأن
تأتيها
في اليوم
التالي ومعها مفاجأة لها.
وفي اليوم التالي ، حضرت نورا في موعدها لزيارة سعاد ، وعندما
استقبلتها سعاد
أخذتها من
يدها وذهبت بها على الفور لغرفة النوم ، ثم قامت بخلع ملابسها كاملة
، وجلست
على السرير
، وسألت نورا "هل أحضرت المفاجأة؟؟" ، فأجابت نورا على الفور
"نعم ، ها
هي..." وفتجت حقيبة يدها ثم أخرجت منها قضيبا صناعياً يشبه قضيب
الرجل
تماماً
ومصنوع من الجلد ، طوله يفوق 25 سم وعرضه يقارب 10 سم ، وعندئذ
اتسعت عينا
سعاد لرؤيته
وقالت "ما هذا ؟؟!!" بصوت عالٍ ، وردت عليها نورا "هذا الزب
الصناعي
سيدخل طيزك اليوم وعليكي أن تتدربي عليه طيلة اليوم حتى يعود زوجك
من السفر
غداً "
سعاد: "ولكنه كبير وسوف يؤلمني بالتأكيد ..."
نورا: "اذا دخلناه ببطء وبتروي لن تشعري بالألم. هيا انحني وباعدي
بين
رجليكي
وافلقي طيازك"
سعاد: "بس شوي شوي ، ما أبغى أحس بالألم حتى ما تروح متعتي"
نورا: "طيب..."
واتخذت سعاد وضعية الانحناء (الكلب) على طرف السرير ، وفعلت كما
طلبت منها
نورا.
واقتربت نورا منها ممسكة بالزب الاصطناعي ووضعت عليه الكثير من
الكريم اللزج
ودهنته بشكل
جيد ثم وضعت بعضاً من الكريم على فتحة شرج سعاد وقامت بادخال اصبعها
عدة مرات
في طيز
سعاد لتدخل بعض الكريم اللزج داخلها. ثم أسندت رأس الزب الاصطناعي
على فتحة
شرج سعاد
وبدأت بالضغط عليه لتدخله فيها وببطء.
سعاد: "أ أ أ ه ه ه ، بدأ يؤلمني ..."
نورا: "حاولي أن تدلكي كسك قليلاً حتى تنسي الألم" ، وزادت في الضغط
على الزب
الاصطناعي ، وبدأ رأس الزب في الدخول وغزو غياهب الظلمات في طيز
سعاد وسعاد
لا
تكف عن
التأوه والأنين من الألم. بدأت حلقة إست سعاد في الإتساع وبدأ الزب
الاصطناعي
في الدخول
حتى دخل رأسه كاملاً، وعندها صرخت سعاد من الألم وقالت: "آآآآآآآي ي
ي ي
ي ، أرجوك
أخرجيه انه يؤلم كثيراً، أحس أنني شققت نصفين من ضخامته ، لا لا لا
، لا أريد
أن أتدرب
عليه ، أرجوكِ أخرجيه من طيزي ي ي ي ي ........" . حمليه قليلاً ،
حاولي
أن تسترخي
الآن وتناسي الألم" ، وحاولت سعاد أن تتناسى الألم وأن تسترخي ،
فعلاً
بدأت تحس
بالاسترخاء وبدأ الألم يزول تدريجياً ، وبعد فترة زمنية وعندما زال
الألم
طلبت
سعاد من
نورا أن تدخل المزيد من الزب الاصطناعي في طيزها ، وفعلت نورا حتى
دخل أكثر
من
نصفه
عندها استوقفتها سعاد وقالت لنورا "يكفي هذا حده ، لا أستطيع أخذ
المزيد
داخلي" ، ثم بدأت نورا في نيك سعاد بالزب الاصطناعي دخولا وخروجا في
طيز
سعاد حتى
أصبحت تخرجه لآخره ثم تدخله مرة أخرى وهي تلعب في كس سعاد حتى وصلت
سعاد
لرعشة
النشوة.
ثم تبادلتا الأماكن وفعلت سعاد بنورا كما فعلت نورا بها.
بعد أن انتهيتا من التدريب لهذا اليوم ، أخرجت نورا قضيباً صناعياً
صغيرا
وقصيرا من
حقيبة يدها وأدخلته في طيز سعاد لآخره ثم قالت لها "البسي لباسك
الداخلي
عليه
وابقيه في طيزك طوال اليوم حتى تتعود عليه فتحة شرجك وأخرجيه منها
عندما
تنامين أو عندما
تذهبين للحمام ، وعندما تستيقظين من نومك غداً ضعيه أيضاً وأبقيه
هكذا الى أن
يصل زوجك
من السفر غداً مساءاً" ، وقبلتها قبلة الوداع وذهبت لبيتها. فعلت
سعاد
كما طلبت
منها نورا حتى جاء موعد وصول زوجها من السفر ، فأخذت حماماً دافئاً
، ولبست
فستاناً
جميلا وجذابا ووضعت العطر والماكياج وجلست تنتظر زوجها وحبيبها ليصل
من
السفر.
جاءت الساعة المنتظرة ، واذا بباب البيت يفتح ويطل عليها زوجها منه
فتأخذ
بالأحضان
والقبلات ، وبعد تناول طعام العشاء يذهبا لغرفة النوم. بعد أن مارسا
الجنس
وشبع كل منهما
من الآخر ، لاحظت سعاد أن زب زوجها علي قد نام وارتخى وهي تريد أن
تمارس معه
الجنس
الشرجي وأن الشهوة الجنسية ما زالت تتأجج داخلها فقالت لزوجها "ألا
تريد
ممارسة
الجنس مرة أخرى؟" ، فأجابها "لا أعتقد أنني أستطيع فإن زبي قد نام
كما
ترين" ، فقالت "أنا أعرف كيف اوقظه ... ضعه في طيزي وسيقف مباشرة
ويستيقظ من
سباته العميق" ، وعندما سمع علي هذه الكلمات اتسعت عيناه من الدهشة
وقال
لها
"طيزك ؟؟؟ ، هل تقصدين أنك موافقة أن أنيكك في طيزك؟" ، فأجابت سعاد
"نعم
يا حبيبي" ، في تلك الأثناء بدأ زب علي في الاستيقاظ وعاد لانتصابه
الكامل لمجرد
تفكير علي في كلام زوجته ، ثم ذهبت سعاد وأحضرت الكريم اللزج من
الدرج ووضعت
قليلا منه
على زب علي وبدأت بتدليكه كاملاً ، ثم اتخذت وضعية الكلب ووضعت
القليل من
الكريم على
فتحة شرجها وأدخلت اصبعها في طيزها عدة مرات ثم قالت لعلي "أنا
جاهزة ،
حطه في طيزي
بسرعة" ، وقام علي مسرعاً من نومه ووقف خلف سعاد وركز مقدمة زبه على
فتحة
شرج سعاد
وبدأ يدخله ببطء شديد جداً ولكن سعاد لم تستطع الانتظار من شدة
الشبق والشهوة
العارمة
التي تجتاحها فبدأت ترجع مؤخرتها للخلف مما ساعد على انزلاق زب علي
داخل
طيزها
وبسرعة
وتفاجئ علي لهذه السرعة التي دخل بها زبه في طيز زوجته الحبيبة
ولكنه لم يأبه
لذلك وبدأت
حركته في ادخال واخراج زبه في طيز زوجته ثم بدأت حركته في نيك زوجته
من طيزها
تتسارع
شيئاً فشيئاً حتى أصبحت سريعة الى حدٍ ما وكانت سعاد في تلك الأثناء
تقوم
بتدليك كسها
تارة وادخال اصبعين في كسها تارةً أخرى لتضيق فتحة شرجها على زب
زوجها الحبيب
، وعندما
أحست أن زوجها قد قارب على الانزال قالت له "لا تصب داخل طيزي، أخرج
زبك
وصب منيّـك
على مكوتي (طيزي) من فوق " ، وعندما أحس علي بقرب الانزال سحب زبه
بسرعة
من طيز
سعاد وبدأ بصبّ منيّه الدافئ على طيزها وظهرها من فوق ، في تلك
اللحظة ،
عندما
أحست سعاد
بمني زوجها الدافئ وهو يتدفق على ظهرها وطيزها وينساب على أليتيها
ثم أفخاذها
أحست
بالرعشة والشبق في جسدها ، وبدأ جسدها يختلج حتى انهت رعشتها بصرخة
خفيفة تنم
عن مدى قوة
شبقها حيث قالت "أأأوووووه ه ه ، آآآه ه ه ... " ، ثم استلقيا على
السرير
واحتضنا بعضهما وسألت سعاد زوجها "هل أعجبتك طيزي؟؟" وهي تنظر له
نظرة جنسية
فأجابها قائلاً "كثيراً جداً ولم أكن أعرف أن النيك في الطيز لذيذ
لهذا
الحد"
، فقالت سعاد "اذن أتوقع أن استيقظ غداً صباحاً لأجد زبك مغمد في
طيزي مرة
أخرى" وظهرت على وجهها ابتسامة خفيفة ، فقال لها علي "لا أعلم ،
ولكن من
المؤكد أن هذا ما سيحصل غداً ، فإن طيزك لها سحر لا يقاوم ..." ،
وضحكا
الاثنان
وذهبا في نوم عميق وهما يحتضنان بعضهما البعض.
،،،،،،،،، النهاية ،،،،،،،،،،،

للتعارف
sexy3500@hotmail.com
Plain Text Attachment [ Download File | Save to my Yahoo! Briefcase ]
قصتي مع أخي

كم ترددت بأن اكتب قصتي هاته لكن في الأخير قررت بأن أكتبها ربما لكي اترك
غيري يستفيد منها ولا يعمل مثل ماعملت لأنني جد نادمة عليها واريد ان
ابطلها لكن كلما قررت أجد نفسي غارقة فيها بدون شعورإذا كيف لي ان ابطل هذه
العادة السيئة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اسمي؟؟؟؟؟؟؟؟؟وعمري19السنة ادرس في آخرسنة ثانوي
وقصتي هاته بدايتها كانت من اربعة سنوات عندما كنت في سطوح بيتنا ألعب انا
واختي الصغيرة عمرها 7سنوات كنا نلعب ونجري ونركب الدراجة وكنت في غاية
السعادة ثم شاركنا اخي اللعب فأصبحنا نحن الثلاثة نلعب ونجري ونمرح ونضحك ثم
بدأنا نلعب الكورة كان اخي الأقوى مننا اخدت منه الكرة وبدأت أجري وهو
ورائي لكي يأخد مني الكرة فسقطت على الأرض وهو كان فوقي وبقي فوقي لمدة وجيزة
ثم وقف فلاحظت بأن شيء تحت سرواله منتفخ قلت لــه ماهذا قال لي حقي؟؟؟
فضحكت ثم قلت له ولماذا منتفخ هكذا قال لي من الدفئ الذي أحسست به وانا فوقكي
ثم قال لي هل تريدي ان تريه ضحكت ولم اقل شيء وفجأ فسخ سرواله وطلعه وقال
لي شوفيه كانت اول مرة في حياتي ارى فيها بتاع الرجال كان واقف فقال لي
أخي ما رأيك فيه كان جوابي هو السكوت ثم قال لي إمسكيه فلم أجبه ثم مسك يدي
ووضعها على قضيبة فمسكته كانت حرارته أحس بها في يدي وهي لحضات حتى شفت
سائل يتدفق من قضيبه قلت له ماهذا قال لي هذا المني بتاع هذا هو الذي يلد
منه الأطفال فضحكت رفع سرواله وبدأ يشرح لي كيف يولدوا الأطفال مرة ثلاثة
أيام وهو لم يقدر أن ينظر الى وجهي وفي تلك الليل كنت نائمة في غرفتي مع
اختي الصغيرة , سمعت باب غرفتي انفتح ثم اقفل عملت نفسي نائمة وإذا هو اخي في
غرفتي اقترب مني وبدأ يتلمس في فخداي ورفع تنورتي فدخل يديه تحت الكلسون
وبدأ يمسك في مأخرتي أحسست بشيء غريب وبلذة غريبة كانت اول مرة احس فيها
بهذا الشيء، ولم اتظاهر بأنني مستيقظة نام بجانبي ببطء وطلع قضيبه ووضعه بين
فخضي وبدأ يدخله ويخرجه بين فخدي حتى
أحسست بمائه الدافيء بين فخدي ثم نزل تنورتي وخرج من غرفتي وسكر الباب من
ورائه وبدأت انا اتحسس بيدي مائه كان لزج اخدت منه بعض الشيء وتذوقته كان
مائه مالح وفيه رائحة غريبة كنت اتمانه ان يبقى أطول بجانبي لكنه خرج
بسرعة .............................. ومرة الأيام وهو لايكلمني ولا ينظر في
وجهي كأنه خائف منى وفي إحدى الليالي كنت في غرفتي اقرأ في قصة والنور كان
خافق فتح باب غرفتي ويتفاجأ بي مستيقظة فلم يعرف مايقوله قلت له هل تريد
مني شيء قال لالالا ثم قال انت لماذا لم تنامي قلت له اقرأفي قصتي لكنني
الحين انام ثم قال لي خلاص وخرج من غرفتي ، أطفأت النور وعملت نفسي نائمة
وكنت متأكذة بأنه يريد ان يعيد ماعمله في آخر مرة مرة ساعتين فسمعت باب
غرفتي ينفتح دخل وبدأ يلتمس في فخدي ومأخرتي ثم رفع الفانيلا وبدأ يمسك في
صدري أحسست بشهوة شديدة لم اعرفها من قبل وهو يمسك في صدري وفخدي ومأخرتي وكل
جسمي أحسست بشيء يتدفق من كسي فأصبح مبلول بالكامل وحتى الكلسون لم يسلم
من البلل توقف لحظة وبدأيفسخ في سرواله وطلع قضيبه ووضعه بين فخدي وانا كنت
نائمة على ظهري لم أتماسك نفسي فبدأت اتموج من تلك الشهوة التي لم أعد
اقاومها إنها كانت أكبر مني بكثير فقال لي أخي هل انتي مستيقظة لم اجبه
ثم اعاد السؤال فقلت له نعم كانت هذه هي الكلمة الوحيدة التي نطقت بها مسكت
ظهره وبدأت أمرر يدي على ظهرة وهو يزداد قوة في الطلوع والنزول وعندما
يدفع قضيبه بين فخدي كان يلتمس مع كسي كنت احس بنار الشهوة تزداد رغم أني
لابس الكلسون كان طلوعه ونزوله فوقي بكل قوة وكلما إزداد قوة في النزول كنت
أحس بحلاوة لا تقاوم وهي إلا لحظة حتى احسست بشيء بشهوة شديدة وبدأ جسمي
يتموج حتى بدأت احس بهذه الشهوة تختفي شيئا فشيئا ادركت بأنني توصلت هو كان
مازال فوقتي حتى احسست بمائه يتدفق من قضيبه بين فخذي ثم وقف ادركت بأنه
عندما يرمي مائه يكن توصل الى قمة الشهوة وعندما كان خارج من غرفتي قال لي
هذا سر بيننا أنا و أنتي قلت له برأسي نعم وفي اليوم التالي أصبحت افكر
فيه كثيرا وفي تلك الأشياء التي عملناها مع بعضنا كنت اتمناه ان نعيدها في
اقرب وقت اصبحت انا افكر فيه كان الساعة الخامسة عصرا وأخي كان نائما في
غرفته ذهبت عند امي وقلت لها أريد ان أذهب عند صديقتي لكي آخد كتابي منها
لكي اذاكر قالت اذهبي عندها قلت لها هي بعيدة من منطقتنا قلت لها خلي اخي
وديني
عندها قالت لي قولي له قلت لها لم يوافق اذا قلت له فذهبت أمي إليه وقالت
له وصل اختك عند صديقتها لكي تأخد كتابها ، كان في بادئ الأمر رافض وصولي
الى صديقتي دخلت عنده ورجوته لكي يوصلني وقلت له عندي لك شيء حلو قال لي
ماهو قلت له في الطريق اقل لك وا

للتعارف
sexy3500@hotmail.com
Plain Text Attachment [ Download File | Save to my Yahoo! Briefcase ]
تكملت قصتي مع اخي

وهكذا بدأت قصتي مع اخي كنا دائما نخجل من بعضنا لكن الآن أصبح كل شيء
عادي عندنا في احد الأيام بينما كان يوصلني الة المدرسة قال لي مارأيك اليوم
قلت له في اي شيء قال لي في الجنس قلت له عادي انا مستعدة لكل شيء قال لي
اكيد قلت له نعم وماذا تعرف عني ضحك ثم قال لي طيب في الليل سنرى . وفي
الليل دخل الى غرفتي وكنت جالسة على النت بينما كان الأهل صاحين جلس جنبي
وقال لي ماذا تفعلين قلت له اتصفح قال لي عن اذنك اريد ان ادخل الى موقع
وفعل كتب عنوان فدخل الى موقع كله جنس لكن من خلف من الطيز فقال لي ايش رايك
لم استوعب هذا المشهد كان قضيب الرجال كله داخل طيز المرأة قلت له ماذا
تقصد قال لي نعمل زيهم قلت له لالالالا قال لي وما يخيفك قلت له انا لس بنت
قال لي هذا لن يأثر على عذريتك لم أصدق ماقاله لي ثم قال لي اذا نانوا
الأهل سآتي عندك لم اجبه بدأت
افكر في ماقاله لي ثم دخلت الى الحمام وبدأت أطالع على ثقبة طيزي اراها
مرة صغيرة وبدأت أتسائل هل يمكن أن يدخل حقه في هذا المكان كنت مستغربه
لماقاله لي ولكن رأيت هذا العمل مستحيل لأن حقه كبير جدا اما ثقبة طيزي مرة
صغيرة اذا كيف يدخل هذا القضيه هنا لم افهم وكمان كنت خائفة عن بكارتي رغم
ان اخي قال لي هذا بعيد عن البكارة فعلا اخي يخاف عن بكارتي اذا كلامه
صحيح لكن ممارسة الجنس من الطير هذا هو الذي لم يدخل في عقلي استسلمت وقلت
اجرب واشوف ايش ليسير وفعلا انتظرته في تلك الليلة لكن لم يأتي لأن أهلي
كانوا لس صاحين. وفي اليوم التالي قلت له لماذا لم تأتي قال لي لن اقدر وانت
تعرفي كان خائف من اهلي دخلت الى غرفتي وجلست على النت وهو كان بجنبي وبدأ
يتلم في فخدي طلوعا ونزولا لم اتحكم في نفسي كنت اريد ان امارس معه لكن
كانت اختي الصغيرة في الغرفة معنا احسست بشيء في كسي واصبح مبلول وعملنا
موعد في الليل وفعلا جاء عندي في الساعة الثانية ليلا كنت مستيقظه سكر الباب
من ورائه ثم اقترب مني وقال هل انتي مستيقظة قلت له انتظرك وبدون كلام بدأ
يقبل في وانا كذلك احسست بالحنان في أحضانه وهو يقبلي في فمي وفي نهدي لم
اتمالك نفسي ثم فسخت البيجامة وهو نزل سرواله وبدأنا نمارس الحب الكبير
الذي بيننا فقال لي اريد ان اعمل ماقلت لك (من الطيز) قلت له اني خائفة قال
لي من اي شيء قلت له من بكارتي قال لي لاتخافي انا اخاف عليك اكثر من نفسك
ولايمكن ان اعمل لكي شيء يأديك قلت له لكن يكف يدخل قضيبة في طيزي انظر
حقك كم هو كبير وثقبتي مرة صغيرة قال لي فعلا لكن مع الممارسة سيصبح كل شيء
عادي . فعلا نمت على بطني ومسك حقه وهو يحاول ان يدخله كنت اتألم بشدة
كبيرة ولم استطع ان اسرخ خوفا من اهلي كنت اتكلم بصوف خافق واقل له خلاص خلاص
وهو يقول لي لاتخافي اقل له انه يألمني كثير ثم يقل في الأول لكن عندما
يدخل يصبح كل شيء عادي كنت اتمتع لكن في نفس الوقت كنت اتألم وفجأة احسست
بشيء
داخل طيزي كأنه يقطعني قال لي لاتتحركي ان رأسه دخل اذا لم تحسي بالألم
حاولي ان تدخليه بنفسك لكي لاتتألمي وفعلا هو بقي في مكانه لم يعمل شيء
وبدأت انا بالتحرك احاول ادخاله قدر المستطاع وعندما احس بالألم اتوقف
وبدأيدخل شيئا فشيئا حتى احسست بأن قضيبه في بطني بدأيدخله ويخرجه فبدأ الألم
يختفي شيئا فشيئا ثم بدأت احس بحلاوة الجنس من ورى انه شيء رائع وخاصة عندما
يدفعه الى الداخل انه رائع لم اقاوم هذا الشكل من الجنس في الأول كان مؤلم
جدا وأصبح في الأخير رائع ولايقاوم من شدة حلاوته ثم غيرنا الوضع فنمت على
ظهري ورفعت رجلي الى الأعلى ووضع من تحت طيزي وسادة ثم مسك قضيبه ودخله
كان دخوله عادي بدون ألم وبسرعة دخل كأنها انفتحت الى الآخر ثم بدـيدخله
ويخرجه عدة مرات ويده فوق كسي يفرك فيه . اصبحت اتمتع بقضيبة في طيزي وبيده
في كسي لم اتمالك نفسي وحاولت ان اتغلب على هذه الرعشة التي تجنن لكن لم
اقاومها ابدا ابدا فتوصلت الى قمة الرعشة وهو مازال قضيبه بداخلي لم استحمل
ان يتقى بداخلي حاولت ان ابعده لأني اصبحت أتألم بعدما توصلت وهو يقل لي
ثانية ثانية ارجوك وهي إلا لحظه حتى أحسست بمائه بداخل طيزي يتدفق ساخن ثم
خرج حقه وقال لي ايش رأيك في هذا الجنس سكت فألح علي فقلت له بدون احراج
فضحك ثم قال لي روحي الى الحمام وحاولي ان تخرجي المني من طيزك قلت له ليش
قال لي افضل الإحتياط واجب وفعلا رحت الى الحمام واخرجت كل مائه كان ابيض
وكثير لكن احسست بألم بداخل طيزي كأنه مجروح بقيت أتألم لمدة اسبوع تقريبا
. ومرة الأيام واعدنا ممارسة الجنس من ورى وكان جد عادي واستمرت علاقتنا
الى يومنا هذا ..... والآن تعرفت على شاب رائع ووسيم وخرجت معه مرتين لكن
لم يصدر منه اي شيء نحوي في الجنس انه رائع واصبحت احبه واتمنى

للتعارف


kss.vip@hotmail.com